اتهمت المطربة المعتزلة ميرنا طارق زوجها الملحن أحمد البرازيلي بضربها والاعتداء الجنسي عليها بغير رضاها، حيث كتبت على حسابها الخاص بـ"فيسبوك" قائلة: "أنا ميرنا طارق.. جوزي الملحن أحمد البرازيلي بيضربني وبيغتصبني وبيهددني وبيبتذني بحاجات معاه.. كنت ساكتة عشان بنتي وكان حابسني لكن دلوقتي أنا هربانة منه.. انقذوني منه لو جرالي حاجة أنا وبنتي يبقى هو اللي عمل فيا كده". وردّ البرازيلي على اتهامات زوجته عبر حسابه الخاص على "فيسبوك": "كنت قد قررت الصمت وعدم الرد على ادعاءات كاذبة جملة وتفصيلاً صدرت ممن يفترض أنها زوجتي وأم ابنتي، وذلك سترًا لابنتي قبل الجميع، فلا ذنب لها فيما تفعل أمها، وإيمانًا مني أن السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعي ليست مكانًا للشكوى، ولا لعرض الحياة الشخصية على الملأ وما يحدث هو جريمه وعدم حياء، إلا أن ما يحدث أصبح كثير وطالبني الكثير بالرد والتوضيح". وتابع: وردي، أني تزوجتها واتقيت الله فيها وعاملتها أفضل معاملة، وما كنت أظهر بمكان إلا وهي معي، وفعلت لها كل شيء بشهادة جميع من يعرفونا كل شيء، إلى أن عدت إلى بيتي فلم أجدها أو أجد ابنتي أو فلوسي أخذت كل شيء وهربت تليفونها مغلق، بلوك معمولي من كل شيء لم أصدق نفسي فلم يكن يوجد أي مبرر أو سبب، وفوجئت بأصدقاء يخبروني عن نشرها مقاطع فيديو تتضمن أكاذيب وفضائح كلها كذب وافتراء ولا أتخيل كيف فعلت ذلك بابنتها، لديّ كل إثبات على كذب ما تدعيه لكني لن أنشر أسرارًا زوجية على العلن، حرصًا على ابنتي ولأن للحقوق مكاناً تؤخذ فيه، وكل ما تدعيه كذب وافتراء لا أساس له مطلقاً ولكل كلمة كاذبة دليل كذبها موجود، وأؤكد أن سكوتي أبدًا لم يكن ضعفًا ولا خوفًا، وإنما سترًا لابنتي التي لاذنب لها.