قالت دار الإفتاء المصرية: إن زيارة مقامات آل بيت النبوة والصحابة والشهداء والصالحين، في الأرضي المقدسة من أقرب القربات؛ فإن زيارة القبور على جهة العموم مندوب إليها شرعًا؛ فقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: «زُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ» أخرجه مسلم
مشاركة :