• يملك لاعب الاتحاد فهد المولد مواصفات المهاجم الثاني، يمتاز بالسرعة والاختراق والمهارة والقوة في الالتحام والمخزون اللياقي الوافر، يعتمد عليه مدرب الفريق «بيتوركا» في مركز الجناح لصناعة اللعب ومساندة الظهير في حالة الدفاع، يعاب عليه الضعف في التمرير وعدم التركيز أمام مرمى الفرق المنافسة، وبالرغم من هذا احتل صدارة أكثر اللاعبين في دوري جميل صناعة للأهداف برصيد سبع تمريرات حتى قبل الجولة الـ16 وفي رصيده ثلاثة أهداف وهو الأمر الذي جعل منه ورقة رابحة يعتمد عليها المدربون المتعاقبون على الفريق الاتحادي ومصدر قلق للمدافعين. • هداف الدوري جليمين ريفاس برصيد 17 هدفا، مهاجم قناص من طراز نادر كونه ناجحا في لعب الكرات الرأسية والتسديد القوي المتقن وبكلتا القدمين وإن كانت الأرقام تشير إلى تسجيله 17 هدفا بالقدم اليمنى، يجيد التمركز داخل منطقة الجزاء والهروب من الرقابة الدفاعية، لماح ذكي وبمواصفات بدنية هائلة ترجح كفته غالبا في الالتحامات البدنية والألعاب الهوائية، ويحسب لريفاس انسجامه السريع مع تجربته الاحترافية الجديدة في دوري جميل ومع نادي الاتحاد. • قلب الاتحاد النابض سان مارتن أو كما يحب أن يلقبه المدرج الاتحادي بالمسيقار الساحر، يعتمد عليه بيتوركا في صناعة اللعب، يملك المهارة التي تمكنه من تجاوز أكثر من لاعب وسط مساحات ضيقة، كما أنه قادر على تسخير خبرته العريضة في الملاعب لصالح فريقه، يعاب عليه في كثير من الأحيان الشرود الذهني والاحتفاظ المبالغ فيه بالكرة. • نجحت الإدارة الهلالية في تدعيم صفوف الفريق باللاعب إدواردو صاحب الكنترول العالي في التحكم بالكرة والتمرير والانطلاق من الخلف كمهاجم ثان، يجيد التسديد القوي على المرمى ولعب الكرات الثابتة من مسافات بعيدة، وصناعة اللعب وكثيرا ما يعتمد عليه دونيس للربط ما بين خط الوسط والهجوم، يعتبر أخطر لاعب في الكتيبة الزرقاء يملك في رصيده 12 هدفا. • لعب سلمان الفرج مع الهلال 12 لقاء بما يعني 1225 دقيقة، 87% دقة في تمرير الكرة، إحصاء الأرقام لسلمان الفرج يكشف مدى أهميته في وسط الفريق الهلالي، لاعب يجيد تسلم الكرة والتسليم سواء كرات بينية قصيرة أو إرسال الكرات الطويلة، يملك الهدوء والمهارة التي تمكنه من تجاوز اللاعبين وتسجيل الأهداف الصعبة. • اللاعب نواف العابد يمتاز بقوة تسديداته من خارج منطقة الجزاء، إضافة إلى تمريراته المتقنة من مسافات بعيدة، ويعتبر من أبرز لاعبي وسط الهلال والسعودية في الوقت الحالي، ومتى ما كان العابد جاهزا نفسيا وبدنيا فإنه قادر على خطف نجومية الكلاسيكو من الفريقين دون النظر لمستويات البقية، يعاب عليه المزاجية الطاغية في كثير من الأحيان.