قال أبو عبدالرحمن: الذي يَطَّلِعُ على الْجُزْإِ الثامِنِ مِن كتابِ الإمام أبي محمدٍ ابنِ حَزْمٍ رحمه الله تعالى (الإحكامُ لأصولِ الأحكامِ) عن القياسِ والْعِلَلِ: سَيُلْجِمُهُ البرهانُ - سَوَاءٌ أكان مُسْتَسْلِماً للبراهينِ الْفالِجَةِ، داعِياً لِـمُحِقِّقِها، أمْ كان مُعانِداً مُكابِراً أسِيراً لله
مشاركة :