استمرت أعمال الشغب في عدة مناطق فرنسية الخميس لليلة الثالثة على التوالي وطالت مباني ومرافق عامة، على الرغم من حظر التجول الليلي المفروض في عدة مدن حتى صباح الاثنين، للتصدي للعنف الذي اندلع منذ وفاة الشاب نائل.م في نانتير قرب باريس بيد شرطي اتهم بالقتل العمد وتم حبسه. وفيما تم توقيف 667 شخصا ليل الخميس إثر الأحداث التي تعيد للذاكرة اضطرابات 2005، سيترأس ماكرون الجمعة اجتماعا جديدا لخلية الأزمة.
مشاركة :