منذ غزو أوكرانيا وفرض العقوبات الأوروبية ، أصبح الأوليغارشية الروس منبوذين. من خلال مهاجمة أصولهم في أوروبا وتجميد حساباتهم المصرفية، فإن الاتحاد الأوروبي مقتنع بأن هذا الضغط على الأوليغارشية سيؤدي بدوره إلى الضغط على فلاديمير بوتين للتراجع. لكن خلال نفس الفترة، مات حوالي خمسة عشر منهم في ظروف غريبة. هل لديهم حقًا القوة للتأثير على الرئيس الروسي؟ أم أنهم مجرد بيادق تعكس طموحه؟ هذا تحقيق استقصائي استمرّ لأشهر، حول هؤلاء القلة من المقرّبين من الكرملين.
مشاركة :