يتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، منذ مقتل الفتى نائل الثلاثاء الماضي برصاص شرطي، صور العنف في فرنسا. تضمنت هذه المواقع نداءات للقيام بأعمال شغب، إذ يتم تبادل توقيت وأماكن التجمعات بغرض التخريب، ما دفع الحكومة الفرنسية إلى التنديد بالدور السيئ لها والتهديد باتخاذ إجراءات صارمة بحق مسؤوليها. فيما أكد الأخيرون على عدم الترويج للعنف وحظر محتويات الشغب.
مشاركة :