في الرابع والعشرين من حزيران/يونيو بدا أنّ روسيا، القوّة النووية الهائلة، تقف على شفير حرب أهلية. لقد تحدّث الرئيس الروسي فوراً أمام الإعلام ووصف تحرّك زعيم فاغنر بالخيانة وبالطعنة بالظهر. فما الذي تغيّر الآن؟ ولماذا التقى فلاديمير بوتين بيفغيني بريغوجين وبـ34 ضابطاً من فاغنر؟
مشاركة :