"إيدج" تستحوذ على "اعتماد القابضة" المزودة للحلول الأمنية في الإمارات

  • 7/11/2023
  • 14:43
  • 11
  • 0
  • 0
news-picture

أبوظبي في 11 يوليو /وام/ أعلنت "مجموعة إيدج" (إيدج)، إحدى المجموعات المتخصصة عالمياً في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، والتي تأسست لتكون محفزاً للتغيير والتحوّل وتطوير الحلول المبتكرة لقطاع الدفاع ومجالات أخرى، اليوم استحواذها بنجاح على حصة 100٪ في اعتماد القابضة (اعتماد)، وهي مجموعة حلول وخدمات تكنولوجية تُركّز على حلول أنظمة الأمان، وتكامل الأنظمة، وإنجاز المشاريع وتنفيذها في مجالات أمن الحدود، وإنفاذ القانون، والبنية التحتية الحيوية، والإدارة الحضرية، والمدينة الآمنة، وإدارة المرور، والأمن السيبراني. و ستعزز “ إيدج ” من خلال هذا الاستحواذ الاستراتيجي قدراتها الشاملة عبر إنشائها قطاعا جديدا لحلول الأمن الوطني حيث يصل العدد الإجمالي لفريق العمل إلى أكثر من 12000 موظف. ويعتبر قطاع حلول الأمن الوطني من القطاعات سريعة النمو وينطوي على إمكانات هائلة للتعاون مع برامج وقدرات ايدج الحالية . و من شأن القطاع الجديد أن يسهم في ترسيخ مكانة إيدج مجموعة رائدة في الحلول الأمنية وتنوّيع عروضها في مختلف القطاعات الحيوية. وقال منصور الملا، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: "في إطار استراتيجية النمو الشاملة لمجموعة إيدج محلياً ودولياً، يأتي إنشاء القطاع الجديد لحلول الأمن الوطني والاستحواذ الاستراتيجي على "اعتماد"- المجموعة الإماراتية التي تُظهر قدرات خارقة خاصة في مجال الأمن- ليدعم جهودنا ويُعزز قدراتنا الرائدة وعروضنا الفريدة". وأضاف: "من خلال الجمع بين محفظة منتجاتنا وخبراتنا ومواردنا الشاملة والاستفادة من أوجه التعاون الممكنة، تأتي هذه الخطوة الاستراتيجية الهامة لتضعنا في المقدمة مزودا عالميا للتكنولوجيا المتقدمة، وتتيح لنا تقديم حلول مبتكرة وشاملة لعملائنا وشركائنا الاستراتيجيين على حد سواء". تتكون "اعتماد" من مجموعة من الشركات الرئيسية والكفاءات الماهرة التي تُوفر برامج التنفيذ الشامل والتحكّم والضمان لبرامج الأمن في مجالات الأمن الوطني والدفاع والنفط والغاز والنقل والاتصالات والموانئ البحرية والمطارات. ومنذ تأسيسها، نفّذت "اعتماد" أكثر من 2000 مشروع رئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك حماية البنية التحتية الحيوية، وأمن الحدود والساحلية، فضلاً عن تصميم وإنتاج الطائرات بدون طيار (UAVs).

مشاركة :