شركة رقمي
نقل من موقع
طلبات إسكانية منذ ثمانينات وتسعينات القرن الماضي مازالت على قوائم الانتظار، عددٌ من أصحابها وافاهم الأجل، فأكمل عنهم الأبناء مسيرة الانتظار والمراجعة مع وزارة الإسكان، وآخرون مازالوا يحلمون بالفرج وتحاصرهم سن التقاعد والشيخوخة
مشاركة :