أصبح الفيلمان «باربي» و«أوبنهايمر» من أكثر الأفلام السينمائية التي طال انتظارها لهذا العام. لكن لسوء الحظ، وكما هي الحال في أغلب الأحيان مع مثل هذه الأعمال الشهيرة، لم يضيّع المحتالون أي وقت عندما أقدموا على استغلال الشعبية الهائلة للفيلمين من منطلق دوافعهم الخبيثة. ووجدت كاسبرسكي مؤخراً أن المحتالين يخدعون المستخدمين ممن لا يساورهم الشك حيال ممارساتهم الخبيثة، وذلك من خلال توزيع رسائل التصيد الاحتيالي القائمة على الإثارة الناجمة عن إصدارات الأفلام. والهدف الوحيد من ذلك، هو خداع الأفراد، والاستيلاء على أموالهم التي جمعوها بعد عناء، إضافة إلى بياناتهم الشخصية الحساسة. وتحاول إحدى الصفحات
مشاركة :