استقبلت الصحافة المصرية أحداث 23 يوليو 1952، - التي قامت في ظل الأحكام العرفية التي فرضت على البلاد عقب حريق القاهرة، 26 يناير 1952م، - وفي مقدمتها جريدة المصري بشكل خاص، وسائر صحف المعارضة بشكل عام، استقبالًا رائعًا مع تأييدها من غير المحدود، ولم تتحفظ في عرضها لأحداث ذلك اليوم إلا جريدة الأهرام. بهذه
مشاركة :