أثار اللاجئ العراقي في السويد سلوان موميكا موجة غضب واسعة بعدد من الدول والمنظمات الإسلامية، خاصة، لا تزال تداعياتها مستمرة إلى اليوم، بعد إقدامه على حرق وتدنيس المصحف خلال تجمعات نظمها في العاصمة ستوكهولم، آخرها كان الخميس. ورغم تحفظه على ماضيه، فإن حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد نشاط موميكا السياسي في العراق، وتظهر صلاته مع مجموعة مسيحية مسلحة أثناء القتال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".
مشاركة :