قال جيش جمهورية الكونغو الديمقراطية ومسؤول محلي، أمس، إن 13 شخصاً على الأقل، بينهم تسعة أطفال، قتلوا عندما فتح جندي النار على أشخاص تجمعوا لتشييع جثمان طفله المتوفى في شرقي البلاد مساء أول من أمس. ووقع حادث إطلاق النار في قرية نياكوفا المطلة على بحيرة ألبرت في منطقة إيتوري بشرقي الكونغو. على الجميع وقال متحدث باسم الجيش في منطقة إيتوري، عبر الهاتف «أطلق الجندي النار على كل من حوله. قتل عشرة أشخاص». البحث جارٍ وقال إن البحث جارٍ عن الجندي المنتمي لسلاح البحرية، مضيفاً أن تحقيقاً في الحادث قد بدأ. وقال أوسكار باراكا موجوا زعيم القرية، إن 13 شخصاً قتلوا، بينهم تسعة أطفال. ولم يتضح الدافع وراء إطلاق النار. ووفقاً لزعيم القرية، كان الجندي يشعر بالقلق من أن طفله سيدفن وحيداً من دونه. تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :