الهند - أ ف ب تعكس جدران متفحمة، وأسقف منهارة، ونوافذ محطمة، في كنيسة صغيرة تابعة لمجموعة «الكوكي» العرقية في الهند، مدى خطورة العنف العرقي الذي أدى إلى هجمات طائفية في ولاية مانيبور الهندية. ولقي ما لا يقلّ عن 120 شخصاً، مصرعهم في ثلاثة أشهر خلال، أعمال عنف عرقية في الولاية الواقعة شمال شرق الهند، بين مجموعتي «الميتي» ذات الأغلبية الهندوسية، و«الكوكي» وهم مسيحيون. وأنقاض كنيسة «الكوكي» في امفال واحدة من بين أكثر من 220 كنيسة، و17 معبداً، دمرت خلال أشهر بسبب أعمال العنف، بحسب تقرير لمجلة «انديا توداي». وعلى الجهة الثانية من الكنيسة المحترقة، أقام القس المعمداني زوان كامانغ داماي، القداس، مع
مشاركة :