وتطلب أحدث استراتيجية للشركة لزيادة الإيرادات، وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، من العلامات التجارية إنفاق ما لا يقل عن 1000 دولار شهريًا على الإعلانات من أجل الحفاظ على حالتها التي تم التحقق منها على المنصة.   وردًا على تغريدة حول تقرير صحيفة وول ستريت جورنال، قال ماسك إن التكلفة "المرتفعة إلى حد ما" هي إجراء وقائي للمساعدة في تقليل عدد المحتالين الذين ينشئون "ملايين الحسابات" على المنصة، وأضاف ماسك أنه يمكن للعلامات التجارية بدلاً من ذلك اختيار دفع 1000 دولار شهريًا للحصول على شارة المؤسسة التي تم التحقق منها للشركة، وفقاً لموقع engadget.   ومن الواضح أن Twitter يبحث عن طرق لتقليل خسائره، وأن الإعلان هو المصدر الرئيسي لإيرادات الشركة، وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أيضًا أن تويتر يخفض الأسعار على بعض الفتحات الإعلانية، على سبيل المثال، يمنح Twitter جميع الحجوزات الجديدة خصمًا بنسبة 50 % حتى 31 يوليو، حيث تدعي الشركة أن الهدف من هذه الخصومات هو السماح للمعلنين "بالوصول خلال اللحظات الحاسمة" مثل الأحداث الرياضية.   وفي حين أنه من غير المرجح أن يمثل السعر الشهري 1000 دولار مشكلة للعلامات التجارية الكبرى، فإن التغيير الجديد قد يضر الشركات الصغيرة التي لا تريد أو لا تملك ميزانية إضافية للالتزام بها.    يمكنكم متابعة أخبار مصر و العالم من موقع كلمتك عبر جوجل نيوز