أزاح نادي أرسنال الإنكليزي لكرة القدم الستار عن تمثال لمدربه السابق الفرنسي أرسين فينغر أمام استاد «الإمارات». وقال النادي في بيان رسمي إن التمثال تخليداً للإسهام الكبير الذي قام به فينغر في تاريخ النادي. ويُعدّ فينغر، المدرب الأشهر في تاريخ النادي اللندني وأحد أبرز مدربي الدوري الإنكليزي الممتاز، حيث درّب أرسنال 22 عاماً بين أكتوبر 1996 ومايو 2018، لعب خلالها الفريق 1235 مباراة. وخلال قيادته، توّج «المدفعجية» بالدوري 3 مرات، أحدها دون هزيمة على الإطلاق، وبكأس الاتحاد 7 مرات، وشارك في دوري أبطال أوروبا لمدة 20 عاماً. ووصف النادي فينغر بـ «صانع أرسنال الحديث» في إشارة إلى الدور الكبير الذي لعبه لبناء مركز تدريب النادي، وكذلك بناء استاد «الإمارات» الملعب الحالي للفريق. واشتهر فينغر، الذي يشغل حالياً منصب رئيس لجنة التطوير في الاتحاد الدولي للعبة «فيفا»، باكتشاف المواهب في سن مبكرة وصقل مواهبها لتتألق لاحقاً مع النادي. وغادر فينغر صيف 2018 بعدما عجز النادي موسمين متتالين عن التأهل إلى دوري الأبطال، وأُسندت المهمّة إلى الإسباني أوناي إيمري، ثم أقاله النادي واستعان بمواطنه ميكيل أرتيتا، لاعب الفريق السابق، الذي حقّق نتائج جيدة وكان قريباً من التتويج بلقب الدوري الموسم الماضي. أزاح نادي أرسنال الإنكليزي لكرة القدم الستار عن تمثال لمدربه السابق الفرنسي أرسين فينغر أمام استاد «الإمارات».وقال النادي في بيان رسمي إن التمثال تخليداً للإسهام الكبير الذي قام به فينغر في تاريخ النادي. رايس يتصدّر أغلى 10 صفقات في الانتقالات الصيفية الراهنة منذ ساعتين 250 مليون يورو قيمة انتقال مبابي منذ ساعتين ويُعدّ فينغر، المدرب الأشهر في تاريخ النادي اللندني وأحد أبرز مدربي الدوري الإنكليزي الممتاز، حيث درّب أرسنال 22 عاماً بين أكتوبر 1996 ومايو 2018، لعب خلالها الفريق 1235 مباراة.وخلال قيادته، توّج «المدفعجية» بالدوري 3 مرات، أحدها دون هزيمة على الإطلاق، وبكأس الاتحاد 7 مرات، وشارك في دوري أبطال أوروبا لمدة 20 عاماً.ووصف النادي فينغر بـ «صانع أرسنال الحديث» في إشارة إلى الدور الكبير الذي لعبه لبناء مركز تدريب النادي، وكذلك بناء استاد «الإمارات» الملعب الحالي للفريق.واشتهر فينغر، الذي يشغل حالياً منصب رئيس لجنة التطوير في الاتحاد الدولي للعبة «فيفا»، باكتشاف المواهب في سن مبكرة وصقل مواهبها لتتألق لاحقاً مع النادي.وغادر فينغر صيف 2018 بعدما عجز النادي موسمين متتالين عن التأهل إلى دوري الأبطال، وأُسندت المهمّة إلى الإسباني أوناي إيمري، ثم أقاله النادي واستعان بمواطنه ميكيل أرتيتا، لاعب الفريق السابق، الذي حقّق نتائج جيدة وكان قريباً من التتويج بلقب الدوري الموسم الماضي.