تعيش عائلة الإيراني الألماني، جمشيد شارمهد، منذ ثلاثة أعوام على إيقاع احتجازه في طهران، وذلك في ظل اتصالات هاتفية نادرة تفصل بينها أشهر، ناهيك عن إحباط كبير لعدم إدراج اسمه في أي من صفقات إفراج عن أجانب جرت مؤخرا، وخشية من أن يتم تنفيذ حكم إعدام صادر في حقه في أي لحظة.
مشاركة :