المسيح هو رأس الكنيسة المصرية والهوية المصرية جسدها، وما بين المسيح الكلمة الغير محدود في الزمان والمكان، والهوية المصرية التي بدأت قبل كتابة التاريخ، هنا التلاقي بين فلسفة إمبراطورية الأجداد الإيمانية والتي ظهرت في قوانين ماعت ألـ 42 وبين عظة السيد المسيح على الجبل التي "مثلت فلسفة الأيمان المسيحي"،
مشاركة :