رش الكولونيا، ما كفاية بقي يا لوجي، تصدق بالله هتصدق إن شاءالله، اسامحك ازاي، دة العيال التوتو، اكلمك رجل للرجل ولا ارزعك قلم، وغيرهم من الإيفيهات والكوميكس، الفنان القدير صلاح عبد الله الفنان التي تتلمذ على يده الكثير من الفنانين الشباب، وتتلمذ هو على يد الفنان القدير محمد صبحي، فنان وجوده أساسي في المسلسلات والأفلام أو المسرح، وجود صلاح عبد الله أو وجود عم صلاح الإسم الحركي الذي يُحب صلاح عبد الله يُنادي به. وأدلى صلاح عبد الله ببعض التصريحات الخاصة لـ “الفجر الفني" بعد تكريمه في مهرجان القومي للمسرح في ندوة توقيع كتابه. الفنان القدير صلاح عبد الله ومراسلة الفجر أميرة محمد ةأعرب صلاح عبد الله، في البداية عن سعادته بتكريمه خلال مهرجان القومي للمسرح المصري الذي يُقام في هذه الفترة ما بين ٢٩ يوليو حتي ١٤ أغسطس. الفنان القدير صلاح عبد الله ومراسلة الفجر أميرة محمد وأشار إلى أن هذه الدور أحيا المسرح من جديد كقطاع خاص وعام ومسارح المدارس ومسارح الجامعة والفرق، وأن هذا الذي سيظل طوال العمر، هذا ما سُيقال عن المسرح المصري عن ظهوره بهذا الشكل لائق في هذه الدورة. و وجه الشكر للفنان محمد رياض رئيس المهرجان عن دوره في هذه الدورة، موكدًا أن تربطه علاقة صداقة قوية بينه وأنه أقرب أصدقائه، وإن شهادته مجروحة مهما يتحدث عنه. وأضاف صلاح عبد الله أن محمد رياض وياسر صادق أعادا له الأمل من جديد موضحًا: “كنت فقدت الأمل في تكريمي وكنت أعمل وأنا واثق أن لا يكرموني، ولكن محمد رياض وياسر صادق أعادا لي هذا الأمل مرة أخرى”.
مشاركة :