أصبح عدد الأشخاص الذين يُبلغون عن شعورهم بالتوتّر المزمن أعلى من أي وقتٍ مضى. وعند معاناة المرء من توتّر قصير المدى، وهو ما يعاني منه الجميع، يؤدّي ذلك إلى تراجع مستويات الكورتيزول لديك. ولكن تظل مستوياته مرتفعة عند الشّعور بالتوتّر المزمن. ما العمل إذًا؟
مشاركة :