قادة جيوش غرب أفريقيا يجتمعون لبحث التدخل في النيجر

  • 8/17/2023
  • 10:05
  • 9
  • 0
  • 0
news-picture

يجتمع قادة جيوش غرب أفريقيا، اليوم الخميس، في أكرا عاصمة غانا لمناقشة التدخل العسكري المحتمل في النيجر إذا فشلت الديبلوماسية في إنهاء الانقلاب العسكري. واستولى أعضاء من الحرس الرئاسي في النيجر، برئاسة الجنرال عبد الرحمن تياني، على السلطة الشهر الماضي ما أثار إدانة من القوى العالمية والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، التي قررت الأسبوع الماضي تفعيل قوة عسكرية احتياطية. سيبدأ اجتماع قادة جيوش إيكواس فى مقر القوات المسلحة الغانية فى نحو الساعة 0900 بتوقيت غرينتش اليوم الخميس وينتهى بعد ظهر غد الجمعة. وقال المجلس العسكري في النيجر إنه منفتح على المحادثات لتسوية الوضع. لكنه لا يزال يعتقل الرئيس المعزول محمد بازوم وقال إنه سيحاكمه بتهمة الخيانة العظمى، وهو ما يُنظر إليه على أنه مؤشر على عدم رغبة المجلس في السعي إلى مسار سلمي للخروج من الأزمة. وقد يؤدي التدخل العسكري لزيادة زعزعة الاستقرار في منطقة الساحل الفقيرة، حيث أدى تمرد جماعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية إلى نزوح الملايين على مدى العقد المنصرم وتسبب في أزمة جوع. وهناك قوات أميركية وفرنسية وألمانية وإيطالية في النيجر في إطار جهود دولية لمكافحة التمرد. وتتمتع الدولة أيضا بأهمية استراتيجية بالنسبة لقوى عالمية بسبب احتياطياتها من اليورانيوم والنفط. يجتمع قادة جيوش غرب أفريقيا، اليوم الخميس، في أكرا عاصمة غانا لمناقشة التدخل العسكري المحتمل في النيجر إذا فشلت الديبلوماسية في إنهاء الانقلاب العسكري.واستولى أعضاء من الحرس الرئاسي في النيجر، برئاسة الجنرال عبد الرحمن تياني، على السلطة الشهر الماضي ما أثار إدانة من القوى العالمية والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، التي قررت الأسبوع الماضي تفعيل قوة عسكرية احتياطية. مسؤول إيراني لضحايا العقوبات الغربية: ارفعوا دعاوى قضائية منذ 47 دقيقة الصين تستثني كندا من قائمة الدول المعتمدة لديها كوجهات سياحية منذ ساعة سيبدأ اجتماع قادة جيوش إيكواس فى مقر القوات المسلحة الغانية فى نحو الساعة 0900 بتوقيت غرينتش اليوم الخميس وينتهى بعد ظهر غد الجمعة.وقال المجلس العسكري في النيجر إنه منفتح على المحادثات لتسوية الوضع. لكنه لا يزال يعتقل الرئيس المعزول محمد بازوم وقال إنه سيحاكمه بتهمة الخيانة العظمى، وهو ما يُنظر إليه على أنه مؤشر على عدم رغبة المجلس في السعي إلى مسار سلمي للخروج من الأزمة.وقد يؤدي التدخل العسكري لزيادة زعزعة الاستقرار في منطقة الساحل الفقيرة، حيث أدى تمرد جماعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية إلى نزوح الملايين على مدى العقد المنصرم وتسبب في أزمة جوع.وهناك قوات أميركية وفرنسية وألمانية وإيطالية في النيجر في إطار جهود دولية لمكافحة التمرد.وتتمتع الدولة أيضا بأهمية استراتيجية بالنسبة لقوى عالمية بسبب احتياطياتها من اليورانيوم والنفط.

مشاركة :