غالباً ما تنتاب الشخص حالات من الأرق، تجعله عاجزاً عن النوم، لكنها تكون عرضية وتختفي من دون التسبّب في أيّ مشاكل خطيرة. لكن بالنسبة إلى بعض الناس، يُمكن أن يستمر الأرق لأشهر أو حتى سنوات. وعلى الرغم من انتشار الأرق على نطاق واسع، لكن ليس من الواضح دائماً الأسباب التي تقف وراءه. إلا أن تقريراً صحياً نقله موقع «سكاي نيوز عربية» عن «هارفارد هيلث»، التي نشرته بعنوان «تحسين النوم»، يسرد 5 مشكلات صحية يمكن أن تجعل النوم أكثر صعوبة. أولى المشكلات، مرض السكري، الذي وصفه التقرير بـ «الخطير»، لكن العديد من الأشخاص يتعايشون مع هذه الحالة من دون علمهم، حيث يُمكن أن تكون الأعراض خفية. ووفقاً للتقرير، فإن الأشخاص الذين يعانون من «السكري»، قد يواجهون مشاكل تجعل النوم أكثر صعوبة. وتشمل هذه المشكلات التعرّق الليلي والحاجة المتكررة للتبول. المشكلة الثانية هي «قصور القلب»، حيث يحدث فشل القلب عندما يكون القلب غير قادر على ضخ الدم بشكل صحيح، ويصيب كبار السن في الغالب، ومع ذلك يمكن أن يُصيب الشباب أيضاً في بعض الحالات. وبحسب التقرير، يمكن أن تؤدي الحالة التي تظهر تدريجياً إلى تراكم السوائل حول الرئتين، وإيقاظ المصابين أثناء الليل وهم يشعرون بضيق في التنفس. وتشمل الأعراض الرئيسية لفشل القلب ضيق التنفس والشعور بالتعب والإغماء وتورم الكاحلين، ويمكن أن تتطور العلامات بسرعة أو تدريجياً على مدار أسابيع أو شهور. ويقترح العلماء من جامعة هارفارد استخدام الوسائد لرفع الجزء العلوي من الجسم. أما المشكلة الثالثة، فهي التهاب المفاصل، والأدوية المستخدمة لعلاجه كثيراً ما تسبّب الأرق، فيما الرابعة «التبوّل الليلي»، وهي حالة تجعل المصاب بها بحاجة إلى التبول كثيراً في الليل. وتؤدي الحالة الأخيرة إلى استيقاظ الشخص مرتين على الأقل أثناء الليل، ولكن في الحالات الشديدة، قد يستيقظ الشخص ما يصل إلى 5 أو 6 مرات. المشكلة الصحية الأخيرة، تتمثل في أمراض الغدة الدرقية، إذ يمكن لفرط نشاط الغدة الدرقية أن يُسبّب مشاكل في النوم. كما يتسبّب المرض في تحفيز الجهاز العصبي بشكل مفرط، ويُمكن أن تكون أعراض الحالة غامضة. غالباً ما تنتاب الشخص حالات من الأرق، تجعله عاجزاً عن النوم، لكنها تكون عرضية وتختفي من دون التسبّب في أيّ مشاكل خطيرة. لكن بالنسبة إلى بعض الناس، يُمكن أن يستمر الأرق لأشهر أو حتى سنوات.وعلى الرغم من انتشار الأرق على نطاق واسع، لكن ليس من الواضح دائماً الأسباب التي تقف وراءه. إلا أن تقريراً صحياً نقله موقع «سكاي نيوز عربية» عن «هارفارد هيلث»، التي نشرته بعنوان «تحسين النوم»، يسرد 5 مشكلات صحية يمكن أن تجعل النوم أكثر صعوبة. تحذيرات أميركية من «كيو آر كود» الهاكرز منذ 3 ساعات سرقة «نادرة جداً» تفصل موظفاً من المتحف البريطاني منذ 3 ساعات أولى المشكلات، مرض السكري، الذي وصفه التقرير بـ «الخطير»، لكن العديد من الأشخاص يتعايشون مع هذه الحالة من دون علمهم، حيث يُمكن أن تكون الأعراض خفية. ووفقاً للتقرير، فإن الأشخاص الذين يعانون من «السكري»، قد يواجهون مشاكل تجعل النوم أكثر صعوبة. وتشمل هذه المشكلات التعرّق الليلي والحاجة المتكررة للتبول.المشكلة الثانية هي «قصور القلب»، حيث يحدث فشل القلب عندما يكون القلب غير قادر على ضخ الدم بشكل صحيح، ويصيب كبار السن في الغالب، ومع ذلك يمكن أن يُصيب الشباب أيضاً في بعض الحالات.وبحسب التقرير، يمكن أن تؤدي الحالة التي تظهر تدريجياً إلى تراكم السوائل حول الرئتين، وإيقاظ المصابين أثناء الليل وهم يشعرون بضيق في التنفس.وتشمل الأعراض الرئيسية لفشل القلب ضيق التنفس والشعور بالتعب والإغماء وتورم الكاحلين، ويمكن أن تتطور العلامات بسرعة أو تدريجياً على مدار أسابيع أو شهور.ويقترح العلماء من جامعة هارفارد استخدام الوسائد لرفع الجزء العلوي من الجسم.أما المشكلة الثالثة، فهي التهاب المفاصل، والأدوية المستخدمة لعلاجه كثيراً ما تسبّب الأرق، فيما الرابعة «التبوّل الليلي»، وهي حالة تجعل المصاب بها بحاجة إلى التبول كثيراً في الليل. وتؤدي الحالة الأخيرة إلى استيقاظ الشخص مرتين على الأقل أثناء الليل، ولكن في الحالات الشديدة، قد يستيقظ الشخص ما يصل إلى 5 أو 6 مرات.المشكلة الصحية الأخيرة، تتمثل في أمراض الغدة الدرقية، إذ يمكن لفرط نشاط الغدة الدرقية أن يُسبّب مشاكل في النوم. كما يتسبّب المرض في تحفيز الجهاز العصبي بشكل مفرط، ويُمكن أن تكون أعراض الحالة غامضة.