عودا حميدا للطلاب والطالبات بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد 1445هـ ..وعًودتهم لمدارس الأحساء ..

  • 8/19/2023
  • 23:04
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

صحيفة همة نيوز : أ .عبدالله حمد المطلق .. مع بداية العام الدراسي الجديد 1445هـ -; سيعود الطلاب والطالبات في مختلف المراحل الدراسية بدءا من : ( الروضات – المدارس الإبتدائية – والمتوسطة – والثانوية – والجامعة ) سيعودون إلى أروقة المعرفة والتعلم – فعودا حميدا لأبنائنا الطلاب والطالبات ونتمنى ان تكون مليئة بالإنجازات والتفوق . فإدارة التعليم بالأحساء قد هيأت جميع المدارس بمختلف مراحلها بمختلف التجهيزات من صيانة – وزودتها بكل الوسائل المطلوبة من صيانة – تأمين الكتب – المكيفات -الكراسي والطاولات في المدن والقرى والهجر من أجل تهيئة أجواء دراسية مناسبة .. ليدرس الطلاب والطالبات في أجواء تعليمية ممتعة ومليئة بالإنجازات . ففي خطب الجمعة أغلب الخطباء في الجوامع ، تحدثوا عن فضل العلم والتعلم وحق المعلم على الطالب وحق الطالب على المعلم .. وهم على قدر بإحساس بالمسئولية ، ولا شك ان من بين الحضور اليوم المعلم والطالب .. فمعلم الناس الخير نعمة من كسب حلال ووظيفة فيها تعب ونصب .. وان المعلم من خلال عمله الشريف يغرس فيهم القيم الفاضلة والقيم النبيلة بحسن القدوة بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة ، وتحفيزهم على حب الوطن وعلى الولاء والوفاء له ، وعلى السمع والطاعة لولاة الأمر في غير معصية الله ، وعلى المشاركة الإيجابية في كل عمل خيري أو تطوعي أو تطوعي مفيد – وعلى المحافظة على صحة أبدانهم وعقولهم ماإستطعت إلى ذلك سبيلا .. فالمعلم المحسن الرحيم الذي يحسن تحضير درسه ويهتم بتطوير مهاراته .. فالمعلم الهين اللين محبوب من الله ومحبوب ومحترم بين طلابه وبين الناس ، وان طلب العلم وتعليمه واتخاذه وظيفة إسهام في سبيل الله وفيه أجر عظيم . ومع بداية العام الدراسي الجديد نتمنى من الطلاب والطالبات الإحترام من الطرفين ، لأن المعلم يقدم خبرته للجميع دون إستثناء ، ويحرص كل الحرص أن يكون الطلاب على وعي وإدراك بما يقدمه المعلم لهم من معلومات .. فالله الله على أهمية الحضور المبكر وحضور إصطفاف الطلاب والطالبات في طابور الصباح يعتبر حصة تنشيطية .. والحرص على المشاركة الفاعلة في مختلف النشاطات .. وآداء الواجبات أولا بأول ..ويجب علىً الطالب أن يقوم عند بداية العام الدراسي بتجهيز حالته وعقله ونفسيته ، كما يجب عليه أيضا أن يقوم بتنظيم وقته وذلك لكي يستطيع تحقيق أقصي إستفادة من كل دقيقة تمر عليه في الإستذكار، وأن يعطي لنفسه الطاقة الإيجابية التي تشجعه على الإستمرار في التحصيل الدراسي. والمعلم أب قبل أن يكون معلما :المعلم مثل الاب الذي يخاف على أولاده ، فالمعلم ليس مجرد رجل يؤدي وظيفة تعليمية معروفة ، ولكن في نفس الوقت أن يخاف على مصلحة أولاده ، ويجب أن يرى فيهم أملا جديدا . ختاما :من الطبيعي أن تشكّل بداية السنة الدراسية حدثاً اجتماعيًّا، يسترعي انتباه كلّ أبناء المجتمع، فكلّهم معنيّون بمسألة التعليم، بشكل مباشر أو غير مباشر، حتى مَنْ ليس لديه أبناء في المراحل الدراسية، قد يكون لديه أحفاد ، كما أنّ دراسة أبناء المجتمع تهمّ الجميع، ذلك أنّ مستقبل المجتمع يرتبط بمستوى تعليم أبنائه، إذا تقدّم المستوى التعليمي لدى أبناء المجتمع، فإنّ ذلك يصبّ في صالح رقيّ المجتمع ككل، وعلى العكس من ذلك إذا تأخّر أو تقهقر!! ونتمنى للطلاب والطالبات الجد والإجتهاد والمنافسة في مجال العلم للحصول على الجوائز العلمية العالمية ، وتشريف الوطن في المنافسات العالمية .. فولاة الأمر يفخرون بكم وأمراء المناطق ومحافظيها إستقبلوا. الطلاب والطالبات الذين حققوا الفوز في المناسبات العالمية لتحظوا بشرف التكريم مثلهم إن شاء الله .. صحيفة همة نيوز : أ .عبدالله حمد المطلق .. مع بداية العام الدراسي الجديد 1445هـ -; سيعود الطلاب والطالبات في مختلف المراحل الدراسية بدءا من : ( الروضات – المدارس الإبتدائية – والمتوسطة – والثانوية – والجامعة ) سيعودون إلى أروقة المعرفة والتعلم – فعودا حميدا لأبنائنا الطلاب والطالبات ونتمنى ان تكون مليئة بالإنجازات والتفوق . فإدارة التعليم بالأحساء قد هيأت جميع المدارس بمختلف مراحلها بمختلف التجهيزات من صيانة – وزودتها بكل الوسائل المطلوبة من صيانة – تأمين الكتب – المكيفات -الكراسي والطاولات في المدن والقرى والهجر من أجل تهيئة أجواء دراسية مناسبة .. ليدرس الطلاب والطالبات في أجواء تعليمية ممتعة ومليئة بالإنجازات . ففي خطب الجمعة أغلب الخطباء في الجوامع ، تحدثوا عن فضل العلم والتعلم وحق المعلم على الطالب وحق الطالب على المعلم .. وهم على قدر بإحساس بالمسئولية ، ولا شك ان من بين الحضور اليوم المعلم والطالب .. فمعلم الناس الخير نعمة من كسب حلال ووظيفة فيها تعب ونصب .. وان المعلم من خلال عمله الشريف يغرس فيهم القيم الفاضلة والقيم النبيلة بحسن القدوة بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة ، وتحفيزهم على حب الوطن وعلى الولاء والوفاء له ، وعلى السمع والطاعة لولاة الأمر في غير معصية الله ، وعلى المشاركة الإيجابية في كل عمل خيري أو تطوعي أو تطوعي مفيد – وعلى المحافظة على صحة أبدانهم وعقولهم ماإستطعت إلى ذلك سبيلا .. فالمعلم المحسن الرحيم الذي يحسن تحضير درسه ويهتم بتطوير مهاراته .. فالمعلم الهين اللين محبوب من الله ومحبوب ومحترم بين طلابه وبين الناس ، وان طلب العلم وتعليمه واتخاذه وظيفة إسهام في سبيل الله وفيه أجر عظيم . ومع بداية العام الدراسي الجديد نتمنى من الطلاب والطالبات الإحترام من الطرفين ، لأن المعلم يقدم خبرته للجميع دون إستثناء ، ويحرص كل الحرص أن يكون الطلاب على وعي وإدراك بما يقدمه المعلم لهم من معلومات .. فالله الله على أهمية الحضور المبكر وحضور إصطفاف الطلاب والطالبات في طابور الصباح يعتبر حصة تنشيطية .. والحرص على المشاركة الفاعلة في مختلف النشاطات .. وآداء الواجبات أولا بأول ..ويجب علىً الطالب أن يقوم عند بداية العام الدراسي بتجهيز حالته وعقله ونفسيته ، كما يجب عليه أيضا أن يقوم بتنظيم وقته وذلك لكي يستطيع تحقيق أقصي إستفادة من كل دقيقة تمر عليه في الإستذكار، وأن يعطي لنفسه الطاقة الإيجابية التي تشجعه على الإستمرار في التحصيل الدراسي. والمعلم أب قبل أن يكون معلما :المعلم مثل الاب الذي يخاف على أولاده ، فالمعلم ليس مجرد رجل يؤدي وظيفة تعليمية معروفة ، ولكن في نفس الوقت أن يخاف على مصلحة أولاده ، ويجب أن يرى فيهم أملا جديدا . ختاما :من الطبيعي أن تشكّل بداية السنة الدراسية حدثاً اجتماعيًّا، يسترعي انتباه كلّ أبناء المجتمع، فكلّهم معنيّون بمسألة التعليم، بشكل مباشر أو غير مباشر، حتى مَنْ ليس لديه أبناء في المراحل الدراسية، قد يكون لديه أحفاد ، كما أنّ دراسة أبناء المجتمع تهمّ الجميع، ذلك أنّ مستقبل المجتمع يرتبط بمستوى تعليم أبنائه، إذا تقدّم المستوى التعليمي لدى أبناء المجتمع، فإنّ ذلك يصبّ في صالح رقيّ المجتمع ككل، وعلى العكس من ذلك إذا تأخّر أو تقهقر!! ونتمنى للطلاب والطالبات الجد والإجتهاد والمنافسة في مجال العلم للحصول على الجوائز العلمية العالمية ، وتشريف الوطن في المنافسات العالمية .. فولاة الأمر يفخرون بكم وأمراء المناطق ومحافظيها إستقبلوا. الطلاب والطالبات الذين حققوا الفوز في المناسبات العالمية لتحظوا بشرف التكريم مثلهم إن شاء الله .. عبدالله بورسيس

مشاركة :