تترقّب الأسواق الأميركية خطاب رئيس الاحتياطي الفيديرالي، جيروم باول، خلال الندوة الاقتصادية السنوية «Jackson Hole» نهاية الأسبوع، حيث من المتوقع أن يعطي خطاب باول مؤشرات على مسار الفائدة الأميركية خلال الفترة المقبلة. وكان «المركزي» الأميركي قد أصدر محضر اجتماع شهر يوليو، والذي أظهر أن معظم المسؤولين يرون أن «المخاطر الصعودية» للتضخم قد تؤدي إلى المزيد من رفع أسعار الفائدة. وأبدى مسؤولو «الفيديرالي» قلقهم في اجتماعهم الأخير في شأن وتيرة التضخم، قائلين إن المزيد من رفع الفائدة قد يكون ضرورياً في المستقبل ما لم تتغير الظروف. ونتج عن تلك المناقشة خلال اجتماع يوليو الذي استمر يومين، رفع الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، والذي تتوقع الأسواق عموماً أن يكون الأخير في هذه الدورة. مع ذلك، أظهرت المناقشات أن معظم الأعضاء قلقون من أن معركة التضخم لم تنته بعد، وقد تتطلب إجراءات تشديد إضافية من اللجنة الفيديرالية للسوق المفتوحة التي تحدد معدل الفائدة. وذكر ملخص الاجتماع: «مع استمرار التضخم أعلى بكثير من هدف اللجنة على المدى الطويل وبقاء سوق العمل ضيقة، استمر معظم المشاركين في رؤية مخاطر صعودية كبيرة للتضخم، الأمر الذي قد يتطلّب مزيدًا من التشديد في السياسة النقدية». وفي حين قال بعض الأعضاء إنهم يعتقدون أن المزيد من رفع الفائدة قد يكون غير ضروري، اقترح المحضر توخي الحذر، فيما أشار المسؤولون إلى ضغوط عدد من المتغيرات وشددوا على أن القرارات المستقبلية ستستند إلى البيانات الواردة. وذكرت الوثيقة: «عند مناقشة آفاق السياسة، واصل المشاركون الحكم على أنه من المهم أن يكون موقف السياسة النقدية مقيّداً بما يكفي لإعادة التضخم إلى هدف اللجنة البالغ 2 في المئة بمرور الوقت». وبينما كان هناك اتفاق على أن التضخم «مرتفع بشكل غير مقبول»، كان هناك أيضاً مؤشر على «عدد من الإشارات الموقتة التي تشير إلى أن ضغوط التضخم قد تنحسر». وأيّد جميع المشاركين في الاجتماع تقريباً، بما في ذلك الأعضاء غير المصوّتين، زيادة الفائدة، في حين أن المعارضين كانوا يعتقدون أن اللجنة يُمكن أن تتخطى الزيادة وتراقب كيف تؤثر الزيادات السابقة على الظروف الاقتصادية. تترقّب الأسواق الأميركية خطاب رئيس الاحتياطي الفيديرالي، جيروم باول، خلال الندوة الاقتصادية السنوية «Jackson Hole» نهاية الأسبوع، حيث من المتوقع أن يعطي خطاب باول مؤشرات على مسار الفائدة الأميركية خلال الفترة المقبلة.وكان «المركزي» الأميركي قد أصدر محضر اجتماع شهر يوليو، والذي أظهر أن معظم المسؤولين يرون أن «المخاطر الصعودية» للتضخم قد تؤدي إلى المزيد من رفع أسعار الفائدة. «الوطني»: الأسواق تتوقع عدم رفع الفائدة في اجتماع «الفيديرالي» المقبل منذ 3 ساعات «المركزي الأوروبي» يعترض على فرض إيطاليا ضريبة أرباح البنوك منذ 3 ساعات وأبدى مسؤولو «الفيديرالي» قلقهم في اجتماعهم الأخير في شأن وتيرة التضخم، قائلين إن المزيد من رفع الفائدة قد يكون ضرورياً في المستقبل ما لم تتغير الظروف.ونتج عن تلك المناقشة خلال اجتماع يوليو الذي استمر يومين، رفع الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، والذي تتوقع الأسواق عموماً أن يكون الأخير في هذه الدورة.مع ذلك، أظهرت المناقشات أن معظم الأعضاء قلقون من أن معركة التضخم لم تنته بعد، وقد تتطلب إجراءات تشديد إضافية من اللجنة الفيديرالية للسوق المفتوحة التي تحدد معدل الفائدة.وذكر ملخص الاجتماع: «مع استمرار التضخم أعلى بكثير من هدف اللجنة على المدى الطويل وبقاء سوق العمل ضيقة، استمر معظم المشاركين في رؤية مخاطر صعودية كبيرة للتضخم، الأمر الذي قد يتطلّب مزيدًا من التشديد في السياسة النقدية».وفي حين قال بعض الأعضاء إنهم يعتقدون أن المزيد من رفع الفائدة قد يكون غير ضروري، اقترح المحضر توخي الحذر، فيما أشار المسؤولون إلى ضغوط عدد من المتغيرات وشددوا على أن القرارات المستقبلية ستستند إلى البيانات الواردة.وذكرت الوثيقة: «عند مناقشة آفاق السياسة، واصل المشاركون الحكم على أنه من المهم أن يكون موقف السياسة النقدية مقيّداً بما يكفي لإعادة التضخم إلى هدف اللجنة البالغ 2 في المئة بمرور الوقت».وبينما كان هناك اتفاق على أن التضخم «مرتفع بشكل غير مقبول»، كان هناك أيضاً مؤشر على «عدد من الإشارات الموقتة التي تشير إلى أن ضغوط التضخم قد تنحسر».وأيّد جميع المشاركين في الاجتماع تقريباً، بما في ذلك الأعضاء غير المصوّتين، زيادة الفائدة، في حين أن المعارضين كانوا يعتقدون أن اللجنة يُمكن أن تتخطى الزيادة وتراقب كيف تؤثر الزيادات السابقة على الظروف الاقتصادية.
مشاركة :