«عمومية طارئة» للكرة لحل معضلة الانتخابات

  • 3/8/2016
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

دعا اتحاد الإمارات العربية المتحدة لكرة القدم لعقد جمعية عمومية غير عادية يوم 20 مارس/آذار الجاري، ويأتي هذا الاجتماع ضمن سياق التفاعل الإيجابي مع ما طرحته بعض وسائل الإعلام المحلية حول قانونية لجنة الانتخابات المكلفة بمتابعة الإشراف على حُسن سير العملية الانتخابية لمجلس إدارة اتحاد الكرة، كما تأتي الخطوة حرصاً من اتحاد الإمارات لكرة القدم على تناول ومناقشة الموضوعات المهمة ذات الصلة بالانتخابات مع الأندية وعرضها للنقاش والمداولة، وانطلاقاً من مبدأ الشفافية ومشاركة الرأي. ورأى الاتحاد أنه في إطار مبدأ الشراكة الاستراتيجية للاتحاد مع وسائل الإعلام الوطنية، وحفاظاً منه على الارتقاء بالمنظومة الكروية الإماراتية، والخروج بأبهى صورة للعرس الانتخابي لمجلس اتحاد الكرة والذي يتكرر كل أربع سنوات، قرر عقد اجتماع الجمعية العمومية غير العادية بمقر اتحاد الكرة بالخوانيج في دبي بتاريخه. ويأتي هذا الاجتماع ضمن منهجية وسياسة اتحاد الكرة في شفافية عرضه وتعاطيه للموضوعات التي يطرحها الإعلام الرياضي الوطني، وضرورة إطلاع كافة الأندية على مجريات الأمور والأحداث. وكان المستشار منصور لوتاه رئيس لجنة الانتخابات لاتحاد الكرة اعلن استقالته من منصبه بعد كل اللغط الذي دار حول قانونية تواجده في رئاسة لجنة انتخابات رئاسة اتحاد الكرة بخلاف ما تنص عليه المواد القانونية التي تنص على لا يجوز لأعضاء لجنة الانتخابات الاستمرار في عضوية اللجنة دورتين انتخابيتين متتاليتين ، وفي تصريح خاص لـ الخليج الرياضي أكد المستشار منصور لوتاه انه تولى رئاسة اللجنة بناء على عملية التصويت التي جرت في الجمعية العمومية، وقد حرصنا كلجنة طوال الفترة السابقة على العمل بكل أمانة واحترافية. التفاصيل دعا اتحاد الإمارات العربية المتحدة لكرة القدم لعقد جمعية عمومية غير عادية يوم 20 مارس/آذار الجاري، ويأتي هذا الاجتماع ضمن سياق التفاعل الإيجابي مع ما طرحته بعض وسائل الإعلام المحلية حول قانونية لجنة الانتخابات المكلفة بمتابعة الإشراف على حُسن سير العملية الانتخابية لمجلس إدارة اتحاد الكرة، كما تأتي الخطوة حرصاً من اتحاد الإمارات لكرة القدم على تناول ومناقشة الموضوعات المهمة ذات الصلة بالانتخابات مع الأندية وعرضها للنقاش والمداولة، وانطلاقاً من مبدأ الشفافية ومشاركة الرأي. ورأى الاتحاد أنه في إطار مبدأ الشراكة الاستراتيجية للاتحاد مع وسائل الإعلام الوطنية، وحفاظاً منه على الارتقاء بالمنظومة الكروية الإماراتية، والخروج بأبهى صورة للعرس الانتخابي لمجلس اتحاد الكرة والذي يتكرر كل أربع سنوات، قرر عقد اجتماع الجمعية العمومية غير العادية بمقر اتحاد الكرة بالخوانيج في دبي بتاريخه. ويأتي هذا الاجتماع ضمن منهجية وسياسة اتحاد الكرة في شفافية عرضه وتعاطيه للموضوعات التي يطرحها الإعلام الرياضي الوطني، وضرورة إطلاع كافة الأندية على مجريات الأمور والأحداث. وكان المستشار منصور لوتاه رئيس لجنة الانتخابات لاتحاد الكرة اعلن استقالته من منصبه بعد كل اللغط الذي دار حول قانونية تواجده في رئاسة لجنة انتخابات رئاسة اتحاد الكرة بخلاف ما تنص عليه المواد القانونية التي تنص على لا يجوز لأعضاء لجنة الانتخابات الاستمرار في عضوية اللجنة دورتين انتخابيتين متتاليتين ، وفي تصريح خاص لالخليج الرياضي أكد المستشار منصور لوتاه انه تولى رئاسة اللجنة بناء على عملية التصويت التي جرت في الجمعية العمومية، وقد حرصنا كلجنة طوال الفترة السابقة على العمل بكل أمانة واحترافية. وفق مقولة أراح واستراح، ومن خلال موقع التواصل الاجتماعي تويتر اعلن المستشار منصور لوتاه رئيس لجنة الانتخابات لاتحاد الكرة استقالته من منصبه بعد كل اللغط الذي دار حول قانونية تواجده في رئاسة اللجنة بخلاف ما تنص عليه المواد القانونية التي تنص على لا يجوز لأعضاء لجنة الانتخابات الاستمرار في عضوية اللجنة دورتين انتخابيتين متتاليتين. وفي تصريح خاص لالخليج الرياضي أكد المستشار منصور لوتاه انه تولى رئاسة اللجنة بناء على عملية التصويت التي جرت في الجمعية العمومية، وقد حرصنا كلجنة طوال الفترة السابقة على العمل بكل أمانة واحترافية. أشار إلى أن اللجنة عملت بجد، وجاءت بأعضاء من مرشحي الأندية لخدمة تطوعية احترافية وبكل شفافية. وتابع : اللجنة اجتمعت 7 اجتماعات حسب اللوائح والنظام قدمت للأندية والإعلام عملها الذي قامت به والخطوات التي تم القيام بها. وأوضح قائلاً: بعد الإشكالية واللغط الذي دار وبعد كل ما أثير كان من الصعب استمرار عمل اللجنة وسط هذه الأجواء وهذا التشكيك وهذه المشاحنات، وقد ارتأيت أن اللجنة لا تستطيع أن تمارس دورها حسب البنود التي تتمثل في الاستقلالية بعملها وإدارة العملية الانتخابية بكل حيادية. ومضى يقول: بعدما وجدت أن الأجواء باتت غير مناسبة رفعت الأمر للاتحاد ليقوم بهذا الشأن، وليتخذ الخطوات التي يراها مناسبة، سواء بدعوة العمومية إلى اجتماع أو اتخاذ أي خطوة يراها مناسبة.واردف قائلاً: لقد قمت بتقديم الاعتذار إلى الأمانة بعدم الاستمرار في رئاسة اللجنة من أجل إنهاء عملية اللغط والقرار واضح من أجل إخلاء مسؤولية اللجنة نفسها من هذا اللغط الدائر. وشدد على انه كرئيس للجنة اعتذر لكل الأسباب التي حصلت، ويبقى القرار لاتحاد الكرة بعقد الجمعية العمومية بما يخدم المصلحة العامة التي تبقى فوق كل اعتبار، إذا ارتأوا أن استمرارنا ضروري في الفترة القادمة بما يسهم في إنهاء كل اللغط الذي دار ونبقى على أهبة الاستعداد والجاهزية لأي مهمة نكلف بها، وفق الإجراءات التي تراها العمومية مناسبة. واستطرد: لقد كلفنا بعمل، وأديناه بكل أمانة وشفافية واحترافية، ولن نندم يوماً على أي عمل في خدمة المصلحة العامة، إذا رأت العمومية استمرار اللجنة وكان في ذلك مصلحة كرة الإمارات وسمعة كرة الإمارات تتوجب هذا الشيء ، فالأكيد أننا لن نكون عقبة في أي مهمة فيها المصلحة العامة لكرة الإمارات بصفة عامة والرياضة في وجه خاص. وكانت قضية رئاسة لوتاه للجنة الانتخابات قد أثارت الكثير من الجدل في الأيام الماضية بسبب وجود مادة لا تجيز استمرار الأعضاء لدورتين انتخابيتين متتاليتين، مما حدا بالبعض بوصف اللجنة بالباطلة. وبقرار لوتاه الاعتذار عن عدم رئاسة اللجنة تكون الكرة قد عادت إلى ملعب اتحاد الكرة الذي التقط القفاز سريعاً ودعا لعقد جمعية عمومية غير عادية يوم 20 مارس/آذار الجاري، ويأتي هذا الاجتماع ضمن سياق التفاعل الإيجابي مع ما طرحته بعض وسائل الإعلام المحلية حول قانونية لجنة الانتخابات المكلفة بمتابعة الإشراف على حُسن سير العملية الانتخابية لمجلس إدارة اتحاد الكرة، كما تأتي الخطوة حرصاً من اتحاد الإمارات لكرة القدم على تناول ومناقشة الموضوعات المهمة ذات الصلة بالانتخابات مع الأندية وعرضها للنقاش والمداولة، وانطلاقاً من مبدأ الشفافية ومشاركة الرأي. ورأى الاتحاد أنه في إطار مبدأ الشراكة الاستراتيجية للاتحاد مع وسائل الإعلام الوطنية، وحفاظا منه على الارتقاء بالمنظومة الكروية الإماراتية، والخروج بأبهى صورة للعرس الانتخابي لمجلس اتحاد الكرة والذي يتكرر كل أربع سنوات، قرر عقد اجتماع الجمعية العمومية غير العادية بمقر اتحاد الكرة بالخوانيج في دبي بتاريخه. ويأتي هذا الاجتماع ضمن منهجية وسياسة اتحاد الكرة في شفافية عرضه وتعاطيه للموضوعات التي يطرحها الإعلام الرياضي الوطني، وضرورة إطلاع كافة الأندية على مجريات الأمور والأحداث.

مشاركة :