لا آتي بجديد حين أتحدث عن نجاح الزيارة التي قام بها الأمير محمد بن نايف لفرنسا، فقد فصّل البيان الرسمي الذي صدر بعد انتهائها كل ما يمكن أن يقال عن نجاحها، فلم يترك بذلك فرصة للتوقعات والتخمينات، وأسكت كل من راهن على فشلها، أو توقع عدم نجاحها، إذ جاء البيان معبراً عن سير المباحثات مع كل مسؤول، وفي ك
مشاركة :