في حادث حزين، توفيت طالبة مدرسية بسبب إخراج رأسها من نافذة حافلة مدرسية متحركة، لتلوح لأصدقائها، قبل «الاصطدام الرهيب». وكانت الطالبة البرازيلية فرناندا باتشيكو فيراز في طريقها إلى المنزل من الفصل، عندما وقعت المأساة، التي رصدتها صحيفة «إندبندنت». وبحسب شهود عيان، كانت الفتاة البالغة من العمر 13 عاما تجلس في الجزء الخلفي من الحافلة عندما قررت إخراج رأسها من النافذة. كانت تودع أصدقاءها الواقفين على الرصيف، ثم اصطدم رأسها بعمود خراساني عند حركة الحافلة، ما أدى إلى إصابتها بجروح قاتلة في الرأس.
مشاركة :