مع بدء الدراسة، تعد من الأشياء التي قد تبحث عنها الكثير من الأمهات هي الأغراض المدرسية، ليستخدمها الأطفال على مدار اليوم أثناء تواجدهم في المدرسة، أو عند عودتهم إلى المنزل بعد يوم دراسي شاق. تعد الأدوات المدرسية من الأغراض التي لا غنى عنها، ويجب إحضارها لأطفالك، كما أنّ فرحة الأطفال لا تكتمل مع العودة للمدارس إلا بشرائهم ما يفضلونه من لوازم، ويساعد اختيار تلك اللوازم على تحفيز الطلاب على الدراسة وتحسين مستواهم الدراسي. فيما يلي، وفقاً لموقع "بولد سكاي"، قائمة ببعض الأغراض الدراسية الضرورية. تعد من الأغراض التي يحتاجها الأطفال خلال فترة تواجدهم في المدرسة، هي الألوان لاستخدامها أثناء حصص التربية الفنية. ومع ذلك قد تكون أقلام التلوين مخصصة لمرحلة ما قبل المدرسة والأطفال الصغار، ولكن حمل مجموعة صغيرة من أقلام التلوين إلى المدرسة سيساعد الطفل على تخفيف التوتر، حتى إذا كان في المرحلة الثانوية، فالألوان تضفي بهجة، وتشتت ذهنه عن الهموم والمخاوف، لبضع دقائق على الأقل. تعد أنشطة التلوين من أفضل وسائل تقوية ذاكرة الطفل، فقد يساعد جلوس الطفل لفترة طويلة منشغلاً بنشاط التلوين على تقوية مستوى التركيز العام لديه. قد يهمكِ الاطلاع على: أدوات تضر طفلك لا تضعيها في حقيبته المدرسية ينبغي دائماً الاحتفاظ بدفتر ملاحظات إضافي واحد على الأقل في متناول اليد، خاصة لطلاب المدارس المتوسطة والثانوية. يمكن أن يكون دفتر الملاحظات الاحتياطي مفيداً، ويمكن استخدامه في أي شيء لاستيعاب جميع العناصر والأفكار التي يرغب في تدوينها لتنظيم وقته. يساعد تدوين الملاحظات على تنمية مهارات التنظيم، والكتابة، والحفظ، حيث ترسخ المعلومات في الذاكرة، وتنظمها، وتضمن عدم نسيانها لأطول فترة زمنيّة، ويعدّ التدوين خلال القراءة أو الاستماع طريقة مثلى لفهم الطفل للمعلومات وتحليلها وترجمتها بمصطلحات الطفل الخاصة به، والتي تساعده على تذكر المعلومات. معظم الأطفال لديهم جهاز كمبيوتر واحد على الأقل في منازلهم، وقد يساعد استخدام أجهزة الكمبيوتر في الفصول الدراسية على مساعدة الطفل على التعلم، فتعد أجهزة الكمبيوتر مفيدة أيضاً؛ للمساعدة على إكمال المقالات وأوراق البحث والواجبات المنزلية. تقوم العديد من المدارس بتعليم الأطفال كيفية الاستعداد بشكل مناسب للمدرسة؛ من خلال تقديم دفاتر المخططات اليومية في وقت مبكر من المدرسة الابتدائية؛ لتعليم الطفل كيفية البقاء منظماً، ومعرفة ما يجب القيام به على أساس يومي. كما تساعد المخططات والجداول الطالب بتحديد الساعات والأيام ضمن جدول لمتابعة الدراسة وتحقيق النجاح المرغوب به، وتحديد وتنظيم الوقت. الأدوات المكتبية تساعد الطفل على الدراسة وتحقيق نتائج جيدة في التركيز والتحصيل الدراسي، وسيجعل من العملية الدراسية مهمّة أسهل بالنسبة له، وتتنوع الأدوات المكتبية، وهي كالآتي: يمكن أن تكون حقائب الظهر أنيقة، ولكن يجب أيضاً أن تكون قوية بما يكفي؛ لحماية ظهر الطفل من الإجهاد والألم. يجب أن تكون حقائب الظهر مبطنة بأشرطة واسعة، وأن تحتوي على أقسام متعددة؛ لتوزيع الوزن بشكل أكثر توازناً. ابحثي عن الحقائب التي بها حزام حول الحوض أيضاً. يجب ألا يزيد وزن حقيبة الظهر على 10 إلى 15 بالمائة من إجمالي وزن جسم الطفل في حقائب الظهر، ويجب ارتداؤها في كلتا الذراعين في جميع الأوقات. الأطفال الذين يرتدون حقيبة ظهر فوق كتف واحدة فقط؛ قد يصابون بآلام في الجزء السفلي والعلوي من الظهر، ويجهدون أكتافهم ورقبتهم. ربما تودين التعرف إلى: نصائح لكي لا يعاني طفلك من آلام الظهر بسبب الحقيبة المدرسية إن مساعدة أطفالك على البقاء منظمين، أينما كانوا، سيسمح لهم بتتبع أفكارهم وواجباتهم، والتركيز بشكل أفضل على عملية التعلم والمذاكرة. لهذا السبب سيحتاج طفلك إلى مستلزمات العودة إلى المدرسة؛ مثل المجلدات و الدفاتر والكراسات. ملاحظة من «سيدتي. نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج؛ عليكِ باستشارة طبيب متخصص. مع بدء الدراسة، تعد من الأشياء التي قد تبحث عنها الكثير من الأمهات هي الأغراض المدرسية، ليستخدمها الأطفال على مدار اليوم أثناء تواجدهم في المدرسة، أو عند عودتهم إلى المنزل بعد يوم دراسي شاق. تعد الأدوات المدرسية من الأغراض التي لا غنى عنها، ويجب إحضارها لأطفالك، كما أنّ فرحة الأطفال لا تكتمل مع العودة للمدارس إلا بشرائهم ما يفضلونه من لوازم، ويساعد اختيار تلك اللوازم على تحفيز الطلاب على الدراسة وتحسين مستواهم الدراسي. فيما يلي، وفقاً لموقع "بولد سكاي"، قائمة ببعض الأغراض الدراسية الضرورية. 1. أقلام تلوين من الأغراض التي يحتاجها الأطفال هي الألوان «المصدر: AdobeStock» تعد من الأغراض التي يحتاجها الأطفال خلال فترة تواجدهم في المدرسة، هي الألوان لاستخدامها أثناء حصص التربية الفنية. ومع ذلك قد تكون أقلام التلوين مخصصة لمرحلة ما قبل المدرسة والأطفال الصغار، ولكن حمل مجموعة صغيرة من أقلام التلوين إلى المدرسة سيساعد الطفل على تخفيف التوتر، حتى إذا كان في المرحلة الثانوية، فالألوان تضفي بهجة، وتشتت ذهنه عن الهموم والمخاوف، لبضع دقائق على الأقل. تعد أنشطة التلوين من أفضل وسائل تقوية ذاكرة الطفل، فقد يساعد جلوس الطفل لفترة طويلة منشغلاً بنشاط التلوين على تقوية مستوى التركيز العام لديه. قد يهمكِ الاطلاع على: أدوات تضر طفلك لا تضعيها في حقيبته المدرسية 2. دفتر الملاحظات "notebook" ينبغي دائماً الاحتفاظ بدفتر ملاحظات إضافي واحد على الأقل في متناول اليد، خاصة لطلاب المدارس المتوسطة والثانوية. يمكن أن يكون دفتر الملاحظات الاحتياطي مفيداً، ويمكن استخدامه في أي شيء لاستيعاب جميع العناصر والأفكار التي يرغب في تدوينها لتنظيم وقته. يساعد تدوين الملاحظات على تنمية مهارات التنظيم، والكتابة، والحفظ، حيث ترسخ المعلومات في الذاكرة، وتنظمها، وتضمن عدم نسيانها لأطول فترة زمنيّة، ويعدّ التدوين خلال القراءة أو الاستماع طريقة مثلى لفهم الطفل للمعلومات وتحليلها وترجمتها بمصطلحات الطفل الخاصة به، والتي تساعده على تذكر المعلومات. 3. كمبيوتر محمول شخصي للطفل معظم الأطفال لديهم جهاز كمبيوتر واحد على الأقل في منازلهم «المصدر: AdobeStock» معظم الأطفال لديهم جهاز كمبيوتر واحد على الأقل في منازلهم، وقد يساعد استخدام أجهزة الكمبيوتر في الفصول الدراسية على مساعدة الطفل على التعلم، فتعد أجهزة الكمبيوتر مفيدة أيضاً؛ للمساعدة على إكمال المقالات وأوراق البحث والواجبات المنزلية. 4. مخطط يومي "daily planner" تقوم العديد من المدارس بتعليم الأطفال كيفية الاستعداد بشكل مناسب للمدرسة؛ من خلال تقديم دفاتر المخططات اليومية في وقت مبكر من المدرسة الابتدائية؛ لتعليم الطفل كيفية البقاء منظماً، ومعرفة ما يجب القيام به على أساس يومي. كما تساعد المخططات والجداول الطالب بتحديد الساعات والأيام ضمن جدول لمتابعة الدراسة وتحقيق النجاح المرغوب به، وتحديد وتنظيم الوقت. 5. الأدوات المكتبية الأدوات المكتبية تساعد الطفل على الدراسة «المصدر: AdobeStock» الأدوات المكتبية تساعد الطفل على الدراسة وتحقيق نتائج جيدة في التركيز والتحصيل الدراسي، وسيجعل من العملية الدراسية مهمّة أسهل بالنسبة له، وتتنوع الأدوات المكتبية، وهي كالآتي: أقلام التحديد الملونة أو الماركر، وهي أقلام تقوم بتحديد السطور وإعطائها شكلاً مميزاً وجذّاباً أثناء المذاكرة والحفظ؛ لتساعد الطفل على الحفظ والتذكر باستمرار؛ لأنها ستسهل عليه تذكر وتمييز الفقرات والأسئلة، كما أنها تُضيف ألواناً مبهجة تبدو بشكل مختلف ومميز؛ تشجع الطفل على المذاكرة والدراسة. لا يمكن لأي طالب المذاكرة أو الذهاب إلى المدرسة من دون الحصول على أقلام. وتتنوع أنواع الأقلام، حيث توجد الأقلام الرصاص، التي عادة ما يتم استخدامها للأطفال صغار السن؛ بسبب كثرة الأخطاء التي يقومون بفعلها عند الكتابة. ومن الأدوات الدراسية التي تدخل السرور والبهجة على قلوب الأطفال، هي أقلام الحبر متعددة الألوان، حيث يقومون بتلوين كراساتهم بهذه الألوان، وجعلهم يحبون القيام بواجباتهم والمذاكرة بأقلام مُبهجة، ويتم استخدامها من قبل الطلاب الأكبر سناً؛ لقلة الأخطاء الكتابية التي قد يقومون بها. قصاصات الملاحظات أو الـ sticky note هذه القصاصات الصغيرة الملونة، والتي تأتي بأشكال متنوعة، منها الدائري والمربع، وأخرى على شكل ورود أو حيوانات أليفة؛ تسهم بشكل كبير في زيادة تركيز الطفل ومساعدته على تدوين المعلومات المهمّة، بل والانتباه لها أيضاً. حافظة الأقلام من الأشياء الأكثر عملية على الإطلاق في الأدوات المدرسية؛ ليضع الطفل فيها الأقلام والأدوات صغيرة الحجم بها، مثل الممحاة؛ لتفادي ضياع الأقلام داخل الحقيبة المدرسية. 6. حقيبة الظهر يمكن أن تكون حقائب الظهر أنيقة، ولكن يجب أيضاً أن تكون قوية بما يكفي؛ لحماية ظهر الطفل من الإجهاد والألم. يجب أن تكون حقائب الظهر مبطنة بأشرطة واسعة، وأن تحتوي على أقسام متعددة؛ لتوزيع الوزن بشكل أكثر توازناً. ابحثي عن الحقائب التي بها حزام حول الحوض أيضاً. يجب ألا يزيد وزن حقيبة الظهر على 10 إلى 15 بالمائة من إجمالي وزن جسم الطفل في حقائب الظهر، ويجب ارتداؤها في كلتا الذراعين في جميع الأوقات. الأطفال الذين يرتدون حقيبة ظهر فوق كتف واحدة فقط؛ قد يصابون بآلام في الجزء السفلي والعلوي من الظهر، ويجهدون أكتافهم ورقبتهم. ربما تودين التعرف إلى: نصائح لكي لا يعاني طفلك من آلام الظهر بسبب الحقيبة المدرسية 7. الدفاتر والكراسات سيحتاج طفلك إلى مستلزمات العودة إلى المدرسة مثل الدفاتر والكراسات «المصدر: Freepik» إن مساعدة أطفالك على البقاء منظمين، أينما كانوا، سيسمح لهم بتتبع أفكارهم وواجباتهم، والتركيز بشكل أفضل على عملية التعلم والمذاكرة. لهذا السبب سيحتاج طفلك إلى مستلزمات العودة إلى المدرسة؛ مثل المجلدات و الدفاتر والكراسات. ملاحظة من «سيدتي. نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج؛ عليكِ باستشارة طبيب متخصص.
مشاركة :