طالما حافظ الغابون، الذي يعتبر مهد الفرنكوفونية في أفريقيا، على علاقات قوية مع فرنسا المستعمرة السابقة. لكن مع مر السنين وظهور العولمة، تراجعت قوة العلاقات التي كانت تربط البلدين. وفي الوقت الحالي، وجدت فرنسا نفسها في مكان المتفرج أمام الانقلاب العسكري الذي أزاح علي بونغو من الحكم. وبعدما تأثرت كثيرا بالمشاعر المعادية لها في أفريقيا، تكتفي اليوم بدور المراقب.
مشاركة :