عيَّنت الحكومة البريطانية أوليفر كريستيان، بمنصب المفوض التجاري للملك لمنطقة الشرق الأوسط وباكستان والقنصل العام البريطاني لدى دبي، خلفاً لسايمون بيني. وسيتولى أوليفر مهامه في رئاسة وتمثيل شؤون وزارة الأعمال والتجارة للحكومة البريطانية لدى المنطقة، والعمل بالشراكة مع الحكومات والشركات في المنطقة لتحقيق النمو الاقتصادي في المملكة المتحدة وفي الخارج. وبلغ حجم التبادل التجاري في 2022 بين المملكة المتحدة والشرق الأوسط وباكستان 61.3 مليار جنيه استرليني، وجم التبادل التجاري في نفس الفترة بين المملكة المتحدة والكويت إلى 4.7 مليار جنيه إسترليني بزيادة 93.8 في المئة في 2021. من جهتها، رحبت السفيرة البريطانية لدى البلاد بليندا لويس، بتعيين أوليفر كريستيان، مؤكدة أن التجارة الثنائية بين المملكة المتحدة والكويت في ازدهار مستمر، مع تواجد العديد من الفرص المثيرة لتوسعة وتنويع الروابط الاقتصادية بيننا في السنوات المقبلة. وأضافت ان اتفاقية التجارة الحرة بين المملكة المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، بمجرد إتمامها، ستوفّر فوائد هائلة للشركات والمستثمرين في المملكة المتحدة ودول «التعاون» على حد سواء. كما أنها ستساعد في فتح آفاق جديدة للتعاون بين المملكة المتحدة والكويت، وأيضاً في منطقة الخليج بشكل عام. عيَّنت الحكومة البريطانية أوليفر كريستيان، بمنصب المفوض التجاري للملك لمنطقة الشرق الأوسط وباكستان والقنصل العام البريطاني لدى دبي، خلفاً لسايمون بيني.وسيتولى أوليفر مهامه في رئاسة وتمثيل شؤون وزارة الأعمال والتجارة للحكومة البريطانية لدى المنطقة، والعمل بالشراكة مع الحكومات والشركات في المنطقة لتحقيق النمو الاقتصادي في المملكة المتحدة وفي الخارج. رئيس اتحاد الجمعيات ينفي توصيات «التجارة»... و«الراي» تؤكد ما نشرته بالوثائق منذ ساعة المشعان: «منصة بيان» قريباً لحماية التبرعات الخيرية منذ ساعة وبلغ حجم التبادل التجاري في 2022 بين المملكة المتحدة والشرق الأوسط وباكستان 61.3 مليار جنيه استرليني، وجم التبادل التجاري في نفس الفترة بين المملكة المتحدة والكويت إلى 4.7 مليار جنيه إسترليني بزيادة 93.8 في المئة في 2021.من جهتها، رحبت السفيرة البريطانية لدى البلاد بليندا لويس، بتعيين أوليفر كريستيان، مؤكدة أن التجارة الثنائية بين المملكة المتحدة والكويت في ازدهار مستمر، مع تواجد العديد من الفرص المثيرة لتوسعة وتنويع الروابط الاقتصادية بيننا في السنوات المقبلة.وأضافت ان اتفاقية التجارة الحرة بين المملكة المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، بمجرد إتمامها، ستوفّر فوائد هائلة للشركات والمستثمرين في المملكة المتحدة ودول «التعاون» على حد سواء. كما أنها ستساعد في فتح آفاق جديدة للتعاون بين المملكة المتحدة والكويت، وأيضاً في منطقة الخليج بشكل عام.
مشاركة :