تجري مبعوثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة الأربعاء زيارة إلى تشاد، حيث تلتقي لاجئين سودانيين فرّوا من أعمال العنف العرقية والجنسية المرتكبة في دارفور منذ اندلاع المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع، ما "يذكّر" حسب هذه الدبلوماسية التي زارت المنطقة في 2004، بالفظائع التي ارتكبت قبل 20 عاما ووصفتها بلادها بأنها "إبادة جماعية".
مشاركة :