مع شيوع نمط العمل عن بعد (من المنزل) أو دوامات العمل في بعض الشركات التي تسمح بالحضور إلى مقارها في أيام محددة خلال الشهر، والمتابعة من المنزل في أيام أخرى، أو حتى مع العمل الذي لا ينتهي ويتطلب تخصيص ساعات إضافية له في المنزل، تبرز حاجة إلى تخصيص غرفة للمكتب، وهذه الأخيرة، تتخلى عن تصميمها الكلاسيكي "الجامد"، لتظهر بحسب الطراز المعاصر في الديكور. سواء كان(ت) القارئ(ة)، يخصص غرفة في شقته للعمل أو هو يكتفي بزاوية في غرفة الجلوس لأداء مهامه أو للخروج بأفكار مبدعة، في الآتي أفكار جديدة لديكورات غرفة المكتب المنزلية، مع الإشارة إلى أن وفرة الضوء الشمس ولوحة الألوان الفاتحة والاستخدام المكثف لمواد الديكور الطبيعية، كلها أمور يأخذها المصمم في الاعتبار، عندما يشتغل على مساحة "مودرن". أضيفي إلى ذلك، يركّز على التخلص من أي عوامل تشتيت محتملة وتأمين الراحة لشاغل المكتب. تقول مهندسة الديكور الداخلي ريهام فرّان إنه في إطار آثار جائحة "كورونا" على طرق عيش البشر وبيئاتهم الداخلية، المُلاحظ أن حضور المكتب المنزلي تعزّز، فمهما ضاقت مساحات الشقق السكنية، هي تضم مكاتب أو زوايا للعمل. لذا، تتعدّد الأفكار الجديدة المتعلقة بديكورات غرف المكاتب المنزلية، بحسب فرّان: 1. للتخفيف من فوضى الملفات والكتب، لم تعد الخزائن والرفوف في محيط المكتب، مفتوحة بكليتها، بل هي تحولت إلى مغلقة، أو هناك جمع بين المفتوحة والمغلقة، والأخيرة تفتح عن طريق اللمس، فقد أفلت موضة تصميم المقابض للدرف المغلقة، الأمر الذي يحقق جمالية بصرية. لذا، على الجدار الواحد، وبحسب حجمه، تصمم رفوف مفتوحة، تعلو أخرى مغلقة سفلية، من دون تحقيق التماثل في حجوم الرفوف. توظف الإنارة غير المباشرة، حيث الرفوف المفتوحة. إلى ذلك، يدمج بين لون داكن للدرف وآخر فاتح للرفوف، أو العكس. قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على موديلات رفوف خشبية للحائط.. مهما كان طراز الديكور الداخلي 2. تصميم خزانتين متماثلتين، مع ترتيب كل منهما على طرف الجدار، لتكسى المساحة بينهما بالحجارة (أو الفسيفساء أو ورق الجدران أو بديل الخشب المخطط أو الخشب المشغول وفق تقنية cnc) أو حتى يطلى الجدار بينهما بطلاء ذي لون مميز أو توضع لوحة ضخمة، مع الدعم بالإنارة في كل الحالات. يتحقق أي تصميم انطلاقًا من الفكرتين المذكورتين آنفًا، على جدار واحد أو زوجين منهما، فلم تعد الرفوف تكسو كل جدران غرفة المكتب، خصوصًا إذا كان الأخير يحل ضمن مساحة محدودة. قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على موديلات رائجة للطاولات في صالات الاستقبال الفخمة مع شيوع نمط العمل عن بعد (من المنزل) أو دوامات العمل في بعض الشركات التي تسمح بالحضور إلى مقارها في أيام محددة خلال الشهر، والمتابعة من المنزل في أيام أخرى، أو حتى مع العمل الذي لا ينتهي ويتطلب تخصيص ساعات إضافية له في المنزل، تبرز حاجة إلى تخصيص غرفة للمكتب، وهذه الأخيرة، تتخلى عن تصميمها الكلاسيكي "الجامد"، لتظهر بحسب الطراز المعاصر في الديكور. سواء كان(ت) القارئ(ة)، يخصص غرفة في شقته للعمل أو هو يكتفي بزاوية في غرفة الجلوس لأداء مهامه أو للخروج بأفكار مبدعة، في الآتي أفكار جديدة لديكورات غرفة المكتب المنزلية، مع الإشارة إلى أن وفرة الضوء الشمس ولوحة الألوان الفاتحة والاستخدام المكثف لمواد الديكور الطبيعية، كلها أمور يأخذها المصمم في الاعتبار، عندما يشتغل على مساحة "مودرن". أضيفي إلى ذلك، يركّز على التخلص من أي عوامل تشتيت محتملة وتأمين الراحة لشاغل المكتب. ديكور جدران المكتب المنزلي للتخفيف من فوضى الملفات والكتب، لم تعد الخزائن والرفوف في محيط المكتب، مفتوحة بكليتها، بل هي تحولت إلى مغلقة، أو هناك جمع بين المفتوحة والمغلقة (الصورة من shutterstock) تقول مهندسة الديكور الداخلي ريهام فرّان إنه في إطار آثار جائحة "كورونا" على طرق عيش البشر وبيئاتهم الداخلية، المُلاحظ أن حضور المكتب المنزلي تعزّز، فمهما ضاقت مساحات الشقق السكنية، هي تضم مكاتب أو زوايا للعمل. لذا، تتعدّد الأفكار الجديدة المتعلقة بديكورات غرف المكاتب المنزلية، بحسب فرّان: 1. للتخفيف من فوضى الملفات والكتب، لم تعد الخزائن والرفوف في محيط المكتب، مفتوحة بكليتها، بل هي تحولت إلى مغلقة، أو هناك جمع بين المفتوحة والمغلقة، والأخيرة تفتح عن طريق اللمس، فقد أفلت موضة تصميم المقابض للدرف المغلقة، الأمر الذي يحقق جمالية بصرية. الحاجة تزداد إلى تخصيص غرفة للمكتب، وهذه الأخيرة، بحسب الطراز المعاصر في الديكور تتخلى عن تصميمها الكلاسيكي "الجامد" (الصورة من shutterstock) لذا، على الجدار الواحد، وبحسب حجمه، تصمم رفوف مفتوحة، تعلو أخرى مغلقة سفلية، من دون تحقيق التماثل في حجوم الرفوف. توظف الإنارة غير المباشرة، حيث الرفوف المفتوحة. إلى ذلك، يدمج بين لون داكن للدرف وآخر فاتح للرفوف، أو العكس. قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على موديلات رفوف خشبية للحائط.. مهما كان طراز الديكور الداخلي 2. تصميم خزانتين متماثلتين، مع ترتيب كل منهما على طرف الجدار، لتكسى المساحة بينهما بالحجارة (أو الفسيفساء أو ورق الجدران أو بديل الخشب المخطط أو الخشب المشغول وفق تقنية cnc) أو حتى يطلى الجدار بينهما بطلاء ذي لون مميز أو توضع لوحة ضخمة، مع الدعم بالإنارة في كل الحالات. يتحقق أي تصميم انطلاقًا من الفكرتين المذكورتين آنفًا، على جدار واحد أو زوجين منهما، فلم تعد الرفوف تكسو كل جدران غرفة المكتب، خصوصًا إذا كان الأخير يحل ضمن مساحة محدودة. أفكار في التصميم للمكتب المنزلي لم تعد طاولة المكتب ضخمة ومزودة بأدراج، بل هي "رشيقة" (الصورة من shutterstock) في الجدار المحمل بدرف مغلقة، متفاوتة لناحية الشكل، تدمج طاولة المكتب بالجدار، وذلك في المساحة التي تتضمن أثاث غرفة المعيشة. قد يدمج النبات الاصطناعي المؤطر بإطار منسجم مع الدرف (أو الرفوف)، على الجدار، المسلطة الإنارة عليه. لم تعد طاولة المكتب ضخمة ومزودة بأدراج وسطح ذي زوايا حادة، بل هي "رشيقة"، مع سطح زجاج (أو سيراميك أو خشب)، وقوائم مميزة. هي، باختصار عبارة عن قطعة فنية، يتقدمها كرسي مريح. قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على موديلات رائجة للطاولات في صالات الاستقبال الفخمة
مشاركة :