انسلن: أفراد الجيش الكويتي مُدرّبون بشكل جيد واستثنائي

  • 9/11/2023
  • 20:12
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

أكد قائد دعم المنطقة المشرف على عمليات القاعدة الأميركية في بيورينج وعريفجان العقيد دانيال انسلن، أن التعاون بين الجيشين الأميركي والكويتي يمتد لنحو 30 عاما، مشيراً إلى صلابة ومتانة العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، واصفاً الكويت بالشريك «المهم والقيم». دعم من «الدفاع» و«الداخلية» وفي تصريح على هامش الاحتفال بذكرى ضحايا 11 سبتمبر في معسكر عريفجان صباح أمس، بحضور سفراء بريطانيا وكندا وإيطاليا والمكسيك، أشاد انلسن بدعم وزارتي الدفاع والداخلية، مشيراً إلى أهمية الشراكة بين الجانبين وانعكاسها على أمن واستقرار المنطقة. وقال إن «الشعب الكويتي مضياف جداً، كما أن وزارة الدفاع الكويتية داعمة لنا جداً، مما ساهم في قدرتنا على مواجهة التحديات وإنجاز مهمتنا». واعتبر أن الجيش الكويتي «شريك رائع في التدريبات المشتركة بيننا ونحن نقدر شراكتهم»، مؤكداً أن أفراد «الجيش الكويتي متدربون بشكل جيد واستثنائي، كما أنهم جاهزون للدفاع عن الكويت وحمايتها». مهمة المعسكر وذكر أن مهمة المعسكر تتمثل في توفير الدعم تجاه أيّ تحرك في المنطقة، فعند حدوث أيّ صراعات في المنطقة، فإن الكويت والولايات المتحدة والحلفاء الشركاء، يواجهونها بأسرع وقت، مؤكداً التزام بلاده بأمن الكويت والمنطقة. وكشف عن الاستعداد لإجراء تمارين مشتركة مع الكويت، بمشاركة نحو 15 فرقاطة خلال الخريف. شريك قويّ ومفتاح مهم بدوره، قال القائم بأعمال السفارة الأميركية جيم هولتسنايدر، إن هجوم 11 سبتمبر غيّر العالم بأكمله، ولم يكن الأميركيون وحدهم مَنْ فقدوا حياتهم، بل المئات من زملائهم الذين كانوا يعيشون ويعملون ويزورون الولايات المتحدة، مضيفاً أن «العالم أجمع قد صُدم بهذا الهجوم، واجتمعت الدول وأدانته، وتشاركنا في تحالف ضد تنظيم القاعدة حتى اليوم، حيث تستمر شراكتنا في محاربة الإرهاب». وتابع إن كانت الكويت شريكاً قوياً على مدار العشرين عاماً الماضية، ولاتزال تمثل مفتاحاً مهماً، ليس فقط للولايات المتحدة، ولكن أيضاً لبقية العالم، موضحا انه «في عام 2023، ركزنا على التدريب والتعاون في مجال الأمن السيبراني بين الكويت والولايات المتحدة، وهو أمر ضروري لتعزيز دفاعات الأمن السيبراني»، مضيفاً «نحن نعمل بشكل وثيق مع الكويت، وكانت الكويت رائدة في المنطقة، حيث أنشأت المركز الوطني للأمن السيبراني». وفي ما يتعلّق بمشروع ربط الهند وأوروبا بسكك حديد وموانئ عبر الشرق الأوسط، قال إن الرئيس جو بايدن كان واضحاً عندما قال إن الاستثمار الاستراتيجي لمجموعة العشرين في البنية التحتية، مفيد للجميع في العالم. لويس: لقاء مرتقب يتم الإعداد له بين ولي العهد وملك بريطانيا فيما وصفت نتائج زيارة سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد إلى المملكة البريطانية بـ«الممتازة، وتساهم في تعزيز العلاقات الاستراتيجية»، كشفت السفيرة البريطانية لدى البلاد بليندا لويس، عن لقاء مرتقب يتم الاعداد له يجمع بين سمو ولي العهد وجلالة الملك البريطاني تشارلز. وتابعت «نتطلع الى تطوير المجالات ذات الاهتمام المشترك مثل التعليم، والتكنولوجيا والطاقة المتجددة، والبحث العلمي»، لافتة إلى أن المحادثات تطرّقت الى اتفاقية التجارة الحرة، ولقد شجع رئيس الوزراء البريطاني الكويت على أن ترفع سقف طموحها في اتفاقية التجارة الحرة، وأعربت عن أملها في إحراز تقدم سواء مع الكويت أو دول الخليج. وأشارت إلى أن الاجتماع المقبل للجنة التوجيه المشترك بين الكويت وبريطانيا، سيعقد قبل نهاية العام في لندن.​ أكد قائد دعم المنطقة المشرف على عمليات القاعدة الأميركية في بيورينج وعريفجان العقيد دانيال انسلن، أن التعاون بين الجيشين الأميركي والكويتي يمتد لنحو 30 عاما، مشيراً إلى صلابة ومتانة العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، واصفاً الكويت بالشريك «المهم والقيم».دعم من «الدفاع» و«الداخلية» مخالفات المرور... تُبعد مئات الوافدين منذ 42 دقيقة ضوابط وأماكن الشواء... خلال 3 أسابيع منذ 46 دقيقة وفي تصريح على هامش الاحتفال بذكرى ضحايا 11 سبتمبر في معسكر عريفجان صباح أمس، بحضور سفراء بريطانيا وكندا وإيطاليا والمكسيك، أشاد انلسن بدعم وزارتي الدفاع والداخلية، مشيراً إلى أهمية الشراكة بين الجانبين وانعكاسها على أمن واستقرار المنطقة.وقال إن «الشعب الكويتي مضياف جداً، كما أن وزارة الدفاع الكويتية داعمة لنا جداً، مما ساهم في قدرتنا على مواجهة التحديات وإنجاز مهمتنا».واعتبر أن الجيش الكويتي «شريك رائع في التدريبات المشتركة بيننا ونحن نقدر شراكتهم»، مؤكداً أن أفراد «الجيش الكويتي متدربون بشكل جيد واستثنائي، كما أنهم جاهزون للدفاع عن الكويت وحمايتها».مهمة المعسكروذكر أن مهمة المعسكر تتمثل في توفير الدعم تجاه أيّ تحرك في المنطقة، فعند حدوث أيّ صراعات في المنطقة، فإن الكويت والولايات المتحدة والحلفاء الشركاء، يواجهونها بأسرع وقت، مؤكداً التزام بلاده بأمن الكويت والمنطقة.وكشف عن الاستعداد لإجراء تمارين مشتركة مع الكويت، بمشاركة نحو 15 فرقاطة خلال الخريف.شريك قويّ ومفتاح مهمبدوره، قال القائم بأعمال السفارة الأميركية جيم هولتسنايدر، إن هجوم 11 سبتمبر غيّر العالم بأكمله، ولم يكن الأميركيون وحدهم مَنْ فقدوا حياتهم، بل المئات من زملائهم الذين كانوا يعيشون ويعملون ويزورون الولايات المتحدة، مضيفاً أن «العالم أجمع قد صُدم بهذا الهجوم، واجتمعت الدول وأدانته، وتشاركنا في تحالف ضد تنظيم القاعدة حتى اليوم، حيث تستمر شراكتنا في محاربة الإرهاب».وتابع إن كانت الكويت شريكاً قوياً على مدار العشرين عاماً الماضية، ولاتزال تمثل مفتاحاً مهماً، ليس فقط للولايات المتحدة، ولكن أيضاً لبقية العالم، موضحا انه «في عام 2023، ركزنا على التدريب والتعاون في مجال الأمن السيبراني بين الكويت والولايات المتحدة، وهو أمر ضروري لتعزيز دفاعات الأمن السيبراني»، مضيفاً «نحن نعمل بشكل وثيق مع الكويت، وكانت الكويت رائدة في المنطقة، حيث أنشأت المركز الوطني للأمن السيبراني».وفي ما يتعلّق بمشروع ربط الهند وأوروبا بسكك حديد وموانئ عبر الشرق الأوسط، قال إن الرئيس جو بايدن كان واضحاً عندما قال إن الاستثمار الاستراتيجي لمجموعة العشرين في البنية التحتية، مفيد للجميع في العالم.لويس: لقاء مرتقب يتم الإعداد له بين ولي العهد وملك بريطانيافيما وصفت نتائج زيارة سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد إلى المملكة البريطانية بـ«الممتازة، وتساهم في تعزيز العلاقات الاستراتيجية»، كشفت السفيرة البريطانية لدى البلاد بليندا لويس، عن لقاء مرتقب يتم الاعداد له يجمع بين سمو ولي العهد وجلالة الملك البريطاني تشارلز.وتابعت «نتطلع الى تطوير المجالات ذات الاهتمام المشترك مثل التعليم، والتكنولوجيا والطاقة المتجددة، والبحث العلمي»، لافتة إلى أن المحادثات تطرّقت الى اتفاقية التجارة الحرة، ولقد شجع رئيس الوزراء البريطاني الكويت على أن ترفع سقف طموحها في اتفاقية التجارة الحرة، وأعربت عن أملها في إحراز تقدم سواء مع الكويت أو دول الخليج.وأشارت إلى أن الاجتماع المقبل للجنة التوجيه المشترك بين الكويت وبريطانيا، سيعقد قبل نهاية العام في لندن.​

مشاركة :