أوضحت استشارية طب النساء والولادة د. مها النمر، أن بكتيريا «جي بي إس» قد تؤثر على الطفل عند الولادة وتسبب تسممًا بالدم والرئة. وأشارت النمر في تغريدة عبر حسابها على موقع «تويتر» أن هذه البكتيريا عيش في المهبل والشرج، موضحة أنه يمكن الكشف عليها بمسحة خارجية من المهبل والشرج بعد الأسبوع ٣٥. ولفتت إلى أنه إذا كانت هذه البكتيريا في المهبل فإنها لا تحتاج إلى علاج في الحمل، ويؤخذ مضاد حيوي أثناء الولادة لحماية الجنين. وأوضحت النمر أنه حال ظهور هذه البكتيريا في البول، فيجب علاجها بمضاد حيوي في الحمل، ولا تحتاج مسحة للمهبل، مع أخذ مضاد حيوي أثناء الولادة.
مشاركة :