زيارة بدلالات ورسائل عديدة بتوقيتها ومكانها وجدول أعمالها أثارت قلق الغرب الذي رأى فيها انتكاسة مزدوجة بالنسبة لعزل روسيا وبالنسبة للحد من قدرات بيونغ يانغ العسكرية والفضائية.. هي زيارة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون التي أتت للتأكيد على العلاقات الثنائية وللكفاح ضد الإمبريالية كما أعرب جونغ أون الذي أضاف أن روسيا نهضت للنضال المقدس لحماية أمنها تعليقا منه على الصراع في أوكرانيا.. بوتين بدوره أشار لحجم التعاون بين البلدين ولم يكتف بالمجالات التقليدية بل تعداها للفضاء والقدرات العسكرية.. - ما دلالات الزيارة وأهميتها بالنسبة للضيف والمضيف؟ - كيف تلقتها واشنطن رغم تحذيراتها المسبقة من زيارة جونغ أون لموسكو؟ - وما هي آفاق التعاون بين البلدين نحو عالم متعدد الأقطاب يكافح زعيماه ضد الأحادية القطبية؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :