أكدت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، اليوم الأحد، أن ضم الإعلام بأنواعه كافة (المرئي، المسموع، المقروء) تحت مظلة واحدة سيسهم في تنظيم الإعلام ليكون رائدًا فـي تقديم محتوى يمتاز بالشفافية والموثوقية. وقالت الهيئة، في إنفوغراف، نشرته عبر حسابها الرسمي في منصة "إكس": "مرحلة جديدة لإعلام يمتاز بالشفافية والموثوقية". ويأتي ذلك عقب إعلان مجلس الوزراء أخيراً عن موافقته على التنظيم الجديد للهيئة العامة لتنظيم الإعلام تغير اسمها من "الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع" إلى "الهيئة العامة لتنظيم الإعلام" لتصبح الجهة المسؤولة عن تنظيم وتطوير وتمكين قطاع الإعلام بأنواعه كافة (المرئي والمسموع والمقروء) ليواكب بذلك طموح رؤية السعودية 2030. ووفقاً للتنظيم الجديد فقد توسعت أدوار الهيئة ومهامها، حيث توسعت الأدوار لتصبح الهيئة العامة لتنظيم الإعلام هي الجهة المسؤولة عن كل أنواع الإعلام: (مرئي ومسموع ومقروء) والجهة المسؤولة عن مراقبة وضبط النشاط الإعلاني، سواء للأفراد أو الشركات والمؤسسات، كما أصبحت الهيئة هي الجهة المسؤولة عن كل المحتوى الإعلامي الرقمي بأنواعه كافة، في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي. وتشمل مسؤوليات الهيئة، تعزيز دور الإعلام في المملكة، والحرص على تطويره، كأحد روافد رؤية المملكة 2030، والاهتمام بالمواهب الإعلامية، وتمكين دور الشباب السعودي عبر برامج تدريبية وتطويرية وإيجاد بيئة جاذبة للمستثمرين في قطاع الإعلام عبر تسهيلها الإجراءات وتوفير البنى التحتية. ضم الإعلام بكافة أنواعه (المرئي، المسموع، المقروء) تحت مظلة واحدة سيساهم في #تنظيم_الإعلام ليكون رائدًا فـي تقديم محتوى يمتاز بالشفافية والموثوقية. pic.twitter.com/DO8xJKtNSI الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع سابقا هي هيئة تنظيمية حكومية للإعلام في السعودية، وهي الجهة المسؤولة عن كل أنواع الإعلام (المرئي والمسموع والمقروء) والجهة المسؤولة عن مراقبة وضبط النشاط الإعلاني، سواء للأفراد أو الشركات والمؤسسات، والجهة المسؤولة عن كل المحتوى الإعلامي الرقمي بكل أنواعه، في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي. أصدرت الهيئة اللائحة التنفيذية لنظامها، في عام 2019-1440 بهدف تنظيم نشاط الإعلام المرئي والمسموع في السعودية. و تضم اللائحة الجديدة 31 مادة متعلقة بالتراخيص والتنازل والاندماج، وحماية الحقوق والمخالفات والعقوبات، وأحكام عامة. وألغيت في اللائحة الجديدة اشتراطات سابقة لمنح التراخيص، لإتاحة المجال أمام المستفيدين والمستثمرين المحليين والأجانب في مجال الإعلام في السعودية. وشملت التغييرات إلغاء اشتراط الشهادة الدراسية والضمان البنكي، وإتاحة دخول فئات المنشآت الصغيرة والمتوسطة في قطاعات دور العرض والتشغيل، والإذاعات الرقمية. وتسري اللائحة على الخدمات المرئية و المسموعة عبر البث الفضائي، والبث الرقمي والكابل والأرضي، إضافة للراديو والسينما والفيديو، وخدمات التلفزة الذكية، وألعاب الفيديو وألعاب الأركيد وغيرها. وفي 12 سبتمبر 2023، صدرت موافقة مجلس الوزراء على تنظيم الهيئة العامة لتنظيم الإعلام وتغيير مسماها من الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع إلى الهيئة العامة لتنظيم الإعلام. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر أكدت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، اليوم الأحد، أن ضم الإعلام بأنواعه كافة (المرئي، المسموع، المقروء) تحت مظلة واحدة سيسهم في تنظيم الإعلام ليكون رائدًا فـي تقديم محتوى يمتاز بالشفافية والموثوقية. بداية مرحلة جديدة وقالت الهيئة، في إنفوغراف، نشرته عبر حسابها الرسمي في منصة "إكس": "مرحلة جديدة لإعلام يمتاز بالشفافية والموثوقية". تنظيم وتطوير قطاع الإعلام ويأتي ذلك عقب إعلان مجلس الوزراء أخيراً عن موافقته على التنظيم الجديد للهيئة العامة لتنظيم الإعلام تغير اسمها من "الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع" إلى "الهيئة العامة لتنظيم الإعلام" لتصبح الجهة المسؤولة عن تنظيم وتطوير وتمكين قطاع الإعلام بأنواعه كافة (المرئي والمسموع والمقروء) ليواكب بذلك طموح رؤية السعودية 2030. مسؤوليات الهيئة ووفقاً للتنظيم الجديد فقد توسعت أدوار الهيئة ومهامها، حيث توسعت الأدوار لتصبح الهيئة العامة لتنظيم الإعلام هي الجهة المسؤولة عن كل أنواع الإعلام: (مرئي ومسموع ومقروء) والجهة المسؤولة عن مراقبة وضبط النشاط الإعلاني، سواء للأفراد أو الشركات والمؤسسات، كما أصبحت الهيئة هي الجهة المسؤولة عن كل المحتوى الإعلامي الرقمي بأنواعه كافة، في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي. وتشمل مسؤوليات الهيئة، تعزيز دور الإعلام في المملكة، والحرص على تطويره، كأحد روافد رؤية المملكة 2030، والاهتمام بالمواهب الإعلامية، وتمكين دور الشباب السعودي عبر برامج تدريبية وتطويرية وإيجاد بيئة جاذبة للمستثمرين في قطاع الإعلام عبر تسهيلها الإجراءات وتوفير البنى التحتية. ضم الإعلام بكافة أنواعه (المرئي، المسموع، المقروء) تحت مظلة واحدة سيساهم في #تنظيم_الإعلام ليكون رائدًا فـي تقديم محتوى يمتاز بالشفافية والموثوقية. pic.twitter.com/DO8xJKtNSI — الهيئة العامة لتنظيم الإعلام (@gcamsa) September 17, 2023 الهيئة العامة لتنظيم الإعلام الهيئة العامة لتنظيم الإعلام، الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع سابقا هي هيئة تنظيمية حكومية للإعلام في السعودية، وهي الجهة المسؤولة عن كل أنواع الإعلام (المرئي والمسموع والمقروء) والجهة المسؤولة عن مراقبة وضبط النشاط الإعلاني، سواء للأفراد أو الشركات والمؤسسات، والجهة المسؤولة عن كل المحتوى الإعلامي الرقمي بكل أنواعه، في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي. اللائحة التنفيذية لنظام الإعلام أصدرت الهيئة اللائحة التنفيذية لنظامها، في عام 2019-1440 بهدف تنظيم نشاط الإعلام المرئي والمسموع في السعودية. و تضم اللائحة الجديدة 31 مادة متعلقة بالتراخيص والتنازل والاندماج، وحماية الحقوق والمخالفات والعقوبات، وأحكام عامة. وألغيت في اللائحة الجديدة اشتراطات سابقة لمنح التراخيص، لإتاحة المجال أمام المستفيدين والمستثمرين المحليين والأجانب في مجال الإعلام في السعودية. وشملت التغييرات إلغاء اشتراط الشهادة الدراسية والضمان البنكي، وإتاحة دخول فئات المنشآت الصغيرة والمتوسطة في قطاعات دور العرض والتشغيل، والإذاعات الرقمية. وتسري اللائحة على الخدمات المرئية و المسموعة عبر البث الفضائي، والبث الرقمي والكابل والأرضي، إضافة للراديو والسينما والفيديو، وخدمات التلفزة الذكية، وألعاب الفيديو وألعاب الأركيد وغيرها. وفي 12 سبتمبر 2023، صدرت موافقة مجلس الوزراء على تنظيم الهيئة العامة لتنظيم الإعلام وتغيير مسماها من الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع إلى الهيئة العامة لتنظيم الإعلام. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :