يواجه جهاز الخدمة السرية بالولايات المتحدة، الموكل بتأمين وحماية الرئيس الأميركي، انتقادات بعد أن شوهد متظاهر مسلح بمسدس بالقرب من منزل الرئيس، جو بايدن، في ويلمنغتون بولاية ديلاوير. Caught on camera: ARMED protester outside POTUS residence in Wilmington. pic.twitter.com/5AXOn9Uf9q — Tommy moderna-vaX-Topher (@tommyxtopher) September 17, 2023   وتنقاقلت وسائل إعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي صورا لأحد الأشخاص، يرتدي سترة أمان باللونين الأصفر والبرتقالي وسروال قصير، أثناء سيره على الطريق المؤدي إلى منزل بايدن بعد ظهر أمس الأحد، وبدا أنه يحمل سلاحا ناريا في الحافظة، وفقا لمجلة « نيوزويك ». Protester shows up near the street where ⁦ @POTUS ⁩ lives, carrying a gun (in the open carry state of Delaware); Secret Service vehicle follows him down the road. pic.twitter.com/1D9D2g7Bfy — Andrea Shalal (@andrea_shalal) September 17, 2023   كان الرجل يحمل لافتة كتب عليها «بايدن مجرم، 20 شركة وهمية». ولم يكن من الواضح ما إذا كان قد طُلب من الرجل مغادرة المنطقة، لكن تقارير أفادت بأن سيارة تابعة للخدمة السرية تبعت الرجل على الطريق. وقال تقرير آخر أن الرجل شوهد على الطريق ومر موكب بايدن بجواره مباشرة. وقال المتحدث باسم الخدمة السرية الأميركية، ستيف كوبيك: «الفرد الذي يعبر عن حقوقه الدستورية لم يكن له أي تأثير على أي من حركات المحميين في الخدمة السرية». U.S. Secret Service spokesperson Special Agent Steve Kopek: “The individual expressing his constitutional rights had no impact on any of the Secret Service’s protectees’ movements.” pic.twitter.com/zD5b9mvaV0 — U(X)=0 A.I~R.I.S (@UofXis0) September 17, 2023   وانتقد البعض رد الخدمة السرية على وسائل التواصل الاجتماعي. على الرغم من أن ولاية ديلاوير هي ولاية مفتوحة، إلا أن البعض أشار إلى أن هذا لا يعني أنه يجب السماح للأشخاص المسلحين بالاقتراب من الرئيس.