إليكَ تَهفُو قلوبُ الخلقِ يا وطني ومِنك يُشرقُ نُورُ الحقّ في الزّمنِ يا قِبلةَ الكون هذا يومُ وِحدتِنا كُنّا، ولكنّ هذا السّعد لم يَكُنِ كُنّا شتاتًا فمدّ ( الصقرُ ) خافِقهُ وضمّنا بِحنانٍ دافِقٍ هَتِنِ مازالِ (عبدالعزيز) اليومَ في دَمِنا ينسابُ بين هِضاب الشّامِ واليمن 👇🏼🇸🇦👇🏼
مشاركة :