قال محمت أمين كرداس، زعيم الحزب الديمقراطي الكردي المعارض في حوار مع فرانس24 إن "الهجوم الذي استهدف مقر وزارة الداخلية بأنقرة في مطلع أكتوبر/تشرين الأول أثار العديد من التساؤلات داخل المجتمع التركي". وأضاف أن "رسالة المنفذين هي القول بأن حزب العمال الكردستاني لازال واقفا وأن العمليات ستستمر"، مشيرا بالمقابل إلى أن في "حوزة أردوغان كل الأوراق" التي تسمح له بتقديم الحلول وحل المسألة الكردية بشكل "عادل وسلمي".
مشاركة :