النقابات النفطية تتجه للتصعيد، والقيادات تحاول نزع فتيل الأزمة عبر طرح بدائل لـ «البديل الاستراتيجي» بشكل يضمن حماية حقوق العاملين. وأمام هذا المشهد، يبدو القطاع النفطي وفق ما يرى متابعون كمن يقبع على فوهة البركان. بركانٌ قابل للانفجار في أي لحظة. إرضاء العاملين في القطاع، والمضي قدماً في تنفيذ توجّهات الدولة بالترشيد، خطان متوازيان لا يلتقيان، ولكن…
مشاركة :