في المجلات هذا الأسبوع تراوحت العناوين بين الصدمة في إسرائيل والاستعداد للحرب، وما سمي بسياسة الرهائن "القذرة" وأيضا عناوين أخرى تبرز التخوف من نقل الصراع إلى فرنسا وخوف اليهود الفرنسيين واستعمال اليمين المتطرف لما يحدث سياسيا ضد من يسميهم "اليساريون الإسلامويون" الذين يتواطؤن مع الجهاديين ذي اكونوميست تكتب أن إسرائيل "تحتضر" وعليها تغيير مقاربتها حيال السلام وفورين بوليسيه تهتم بموقف الصين التي تقف على "خط رفيع" بين إسرائيل وحماس. وفي لوموند دبلوماتيك عود على جذور الصراع من "وعد بلفور إلى فشل أوسلو"
مشاركة :