بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع هاكان فيدان وزير الخارجية في الجمهورية التركية، وجليل عباس جيلاني وزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية، وريتنو مارسودى وزيرة خارجية إندونيسيا، وجوزيب بوريل الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، تطورات الأوضاع في المنطقة، وجهود خفض التصعيد، وحماية المدنيين. وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان مع وزير خارجية تركيا تطورات الأوضاع في المنطقة، وجهود خفض التصعيد، وحماية المدنيين، كما ناقشا التداعيات الإنسانية للأزمة الراهنة، وجهود فتح ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية العاجلة للمدنيين. تداعيات وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي، مع جليل عباس جيلاني وزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية، تطورات الأوضاع في المنطقة وسبل حماية المدنيين من تداعيات التصعيد الجاري والاستجابة الإنسانية العاجلة لاحتياجاتهم. كما ناقشا المساعي المبذولة لفتح ممرات آمنة لتأمين المساعدات الإنسانية للمدنيين بشكل عاجل. أولوية وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أهمية تعزيز الحراك الإقليمي والعالمي من أجل حماية المدنيين كأولوية قصوى مع دفع الجهود المبذولة لخفض التصعيد الذي تشهده المنطقة وإنهاء التطرف والعنف المتصاعد. ممرات آمنة وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي، مع ريتنو مارسودى وزيرة خارجية إندونيسيا، مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وسبل حماية المدنيين وتوفير ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية لهم. وتطرقت محادثات الجانبين إلى جهود المجتمع الدولي من أجل إنهاء التطرف والعنف والتوتر المتصاعد الذي تشهده المنطقة. وأشار سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال الاتصال الهاتفي، إلى أهمية تنسيق وتضافر المساعي الإقليمية والدولية من أجل حماية المدنيين. مسار التهدئة كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي، مع جوزيب بوريل الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، تطورات الأوضاع بين غزة وإسرائيل وجهود خفض التصعيد في المنطقة وحماية المدنيين. وناقش سموه وبوريل تداعيات الأزمة الراهنة، لا سيما على الصعيد الإنساني، وبحثا سبل دعم مسار التهدئة وتجنيب المنطقة المزيد من عوامل التوتر وعدم الاستقرار. وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال الاتصال الهاتفي أن التطرف والكراهية وتصاعد العنف تهدد مستقبل استقرار المنطقة وآمال وتطلعات شعوبها في التنمية والأمن المستدام، وأشار سموه إلى أهمية الدفع بمواقف دولية موحدة إزاء الوضع الراهن والتركيز على خفض التصعيد وحماية أرواح المدنيين. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :