سن المراهقة مرحلة حساسة للغاية، سواء للمراهقين أو الأهالي .. فالطرفان يعانيان منها، الأطفال ليسوا أطفالاً ولا بالغين. إنهم يأخذون وقتهم الخاص في اكتشاف الأشياء وقد يتحولون إلى التمرد مع تقدم العمر. يمكن أن تؤدي هذه العادة إلى جدالات لا نهاية لها والتحدث مع الوالدين. إذا كنت والدًا لمراهق وتريد التعامل مع المراهق بذكاء مع طاقته في الرد، فتابع ما ينصحك به الأطباء والمتخصصون التربويون. أول شيء عليك أن تضعه في اعتبارك في جميع الأوقات هو التزام الهدوء. إذا بدأ الطرفان في الجدال، فمن المؤكد أن ذلك سيؤدي إلى محادثة ساخنة. قد يؤدي الصراخ والتوبيخ إلى تفاقم الوضع بشكل أكبر. راقب أعصابك وتعامل دائمًا مع المراهقين بهدوء. بدلاً من الجدال مع المراهقين، يجب عليك دائمًا اختيار طريق التحدث معهم. اجعلهم يجلسون وحاول فهم السبب الجذري لسلوكهم، بطريقة حوارية بناءة. تحدث مع طفلك عن يومه أو عن كل المشاكل التي يواجهها. في بعض الأحيان، لا يملك المراهقون قناة للتنفيس عن إحباطهم، الذي يتراكم بمرور الوقت. امنح ابنك المراهق الحديث الحماسي الذي يحتاجه بشدة، والذي سيساعده على الثقة بك عندما تشعر أنت بالإحباط. تعرّفي إلى: أسباب وراء عصبية وعدوانية المراهق.. وحلول للسيطرة عليها قواعد الأبوة والأمومة في المدرسة القديمة لا يمكن أن تصبح موضة قديمة، كما يخيل للكثيرين، تأكد من أن لديك دائمًا بعض القواعد الأساسية. سواء أكان عدم التسامح مطلقًا في الزلات الكبيرة، أو إظهارعدم الاحترام أو الصراخ في وجه الوالدين، يجب أن يعرف ابنك المراهق ما هي حدوده. لا تستسلم لمطالب ابنك المراهق بسهولة. التزم بالقواعد الأساسية الموضوعة لهم في جميع الأوقات. حتى لو ابتزك طفلك أو وصفك بأسوأ الآباء في العالم، فتأكد من التعامل مع المشكلة بحكمة. بينما يجب عليك الاحتفاظ بالعصا في جميع الأوقات، من الناحية المجازية، فإن توبيخ طفلك على الأخطاء أمر مهم. تأكد من أنه لا يأخذ توبيخاتك باستخفاف وحذره دائمًا من عواقب أفعاله. لا ينبغي أن يخاف منك ولكن في نفس الوقت يجب أن يكون على دراية بتداعيات الرد. عادةً ما يؤدي الإفراط في حماية الوالدين المتطفلين إلى إثارة غضب المراهقين. امنحهم خصوصيتهم، مع ضمان سلامتهم. لدى كل والد اهتمام طبيعي بأطفاله، لكن الإفراط في ذلك قد يجعلهم يشعرون بالانزعاج مع مرور الوقت. حاول غرس السلوك المحترم في أطفالك منذ البداية. اجعلهم يتعلمون عن أهمية أن يكونوا أشخاصًا محترمين وكيف يمكن أن يساعدهم ذلك أثناء نموهم. دعهم يعرفون أن هذه مهارة حياتية وأنهم لا يمكنهم الحصول على الاحترام إلا إذا احترموا الآخرين. أعط أمثلة متكررة لأطفالك، سواء كان ذلك من خلال مقاطع الفيديو التحفيزية أو الرسائل أو الصور أو القصص. سيستمر هذا في تذكيرهم بأهمية التواضع والاحترام. كن أنت مثلاً جيداً لهم اجعل كل هذه المبادئ التي تحب زرعها بهم، مبادئك أنت أيضاً، راقب نمط سلوكك. عادة ما يقلد الأطفال ما يرونه ويلاحظونه. تأكد من أنك قدوة صحيحة لأطفالك ليتعلموها ويتبعوها عندما يكبرون. ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص. سن المراهقة مرحلة حساسة للغاية، سواء للمراهقين أو الأهالي .. فالطرفان يعانيان منها، الأطفال ليسوا أطفالاً ولا بالغين. إنهم يأخذون وقتهم الخاص في اكتشاف الأشياء وقد يتحولون إلى التمرد مع تقدم العمر. يمكن أن تؤدي هذه العادة إلى جدالات لا نهاية لها والتحدث مع الوالدين. إذا كنت والدًا لمراهق وتريد التعامل مع المراهق بذكاء مع طاقته في الرد، فتابع ما ينصحك به الأطباء والمتخصصون التربويون. ابق هادئًا قد يؤدي الصراخ والتوبيخ إلى تفاقم الوضع بشكل أكبر - الصورة من Adobestock أول شيء عليك أن تضعه في اعتبارك في جميع الأوقات هو التزام الهدوء. إذا بدأ الطرفان في الجدال، فمن المؤكد أن ذلك سيؤدي إلى محادثة ساخنة. قد يؤدي الصراخ والتوبيخ إلى تفاقم الوضع بشكل أكبر. راقب أعصابك وتعامل دائمًا مع المراهقين بهدوء. اجلس لحل المشكلة، ولا تكن مستعجلاً بدلاً من الجدال مع المراهقين، يجب عليك دائمًا اختيار طريق التحدث معهم. اجعلهم يجلسون وحاول فهم السبب الجذري لسلوكهم، بطريقة حوارية بناءة. ناقشهم بحكمة ومنطق تحدث مع طفلك عن يومه أو عن كل المشاكل التي يواجهها - الصورة من Adobestock تحدث مع طفلك عن يومه أو عن كل المشاكل التي يواجهها. في بعض الأحيان، لا يملك المراهقون قناة للتنفيس عن إحباطهم، الذي يتراكم بمرور الوقت. امنح ابنك المراهق الحديث الحماسي الذي يحتاجه بشدة، والذي سيساعده على الثقة بك عندما تشعر أنت بالإحباط. تعرّفي إلى: أسباب وراء عصبية وعدوانية المراهق.. وحلول للسيطرة عليها ضع بعض القواعد الأساسية قواعد الأبوة والأمومة في المدرسة القديمة لا يمكن أن تصبح موضة قديمة، كما يخيل للكثيرين، تأكد من أن لديك دائمًا بعض القواعد الأساسية. سواء أكان عدم التسامح مطلقًا في الزلات الكبيرة، أو إظهارعدم الاحترام أو الصراخ في وجه الوالدين، يجب أن يعرف ابنك المراهق ما هي حدوده. لا تستسلم، واثبت على رأيك لا تستسلم، واثبت على رأيك - الصورة من Adobestock لا تستسلم لمطالب ابنك المراهق بسهولة. التزم بالقواعد الأساسية الموضوعة لهم في جميع الأوقات. حتى لو ابتزك طفلك أو وصفك بأسوأ الآباء في العالم، فتأكد من التعامل مع المشكلة بحكمة. اتبع أسلوب التحذير بينما يجب عليك الاحتفاظ بالعصا في جميع الأوقات، من الناحية المجازية، فإن توبيخ طفلك على الأخطاء أمر مهم. تأكد من أنه لا يأخذ توبيخاتك باستخفاف وحذره دائمًا من عواقب أفعاله. لا ينبغي أن يخاف منك ولكن في نفس الوقت يجب أن يكون على دراية بتداعيات الرد. لا تتطفل على حاجياته وأوقاته لا تتطفل على حاجياته وأوقاته - الصورة من Adobestock عادةً ما يؤدي الإفراط في حماية الوالدين المتطفلين إلى إثارة غضب المراهقين. امنحهم خصوصيتهم، مع ضمان سلامتهم. لدى كل والد اهتمام طبيعي بأطفاله، لكن الإفراط في ذلك قد يجعلهم يشعرون بالانزعاج مع مرور الوقت. اغرس فيهم السلوك المحترم حاول غرس السلوك المحترم في أطفالك منذ البداية. اجعلهم يتعلمون عن أهمية أن يكونوا أشخاصًا محترمين وكيف يمكن أن يساعدهم ذلك أثناء نموهم. دعهم يعرفون أن هذه مهارة حياتية وأنهم لا يمكنهم الحصول على الاحترام إلا إذا احترموا الآخرين. اضرب لهم الأمثلة اضرب لهم الأمثلة - الصورة من Adobestock أعط أمثلة متكررة لأطفالك، سواء كان ذلك من خلال مقاطع الفيديو التحفيزية أو الرسائل أو الصور أو القصص. سيستمر هذا في تذكيرهم بأهمية التواضع والاحترام. كن أنت مثلاً جيداً لهم اجعل كل هذه المبادئ التي تحب زرعها بهم، مبادئك أنت أيضاً، راقب نمط سلوكك. عادة ما يقلد الأطفال ما يرونه ويلاحظونه. تأكد من أنك قدوة صحيحة لأطفالك ليتعلموها ويتبعوها عندما يكبرون. ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.