أشارت دراسة أجرتها خبيرة الأحجار الكريمة المتخصصة في العلاج بهذه الأحجار في جامعة باريس، سيسيل فرانسوا أن حجر الزبرجد ذا اللون الأخضر الصافي الشفاف يعطى العقل والجسم الحيوية والطاقة اللازمة، إلى جانب كونه مطهرًا قويًا للجسم. كما يعمل حجر “الزبرجد” على تسهيل عملية الهضم ومقاومة الإرهاق ، مع منح من يرتديه جلدا ناعما مشدودا، مما أهله ليصبح الحجر المفضل للملكة كليوباترا منذ قديم الزمن لمساعدته في تخلصها من السموم في الجسم.
مشاركة :