يُعد حفل توزيع جوائز أميرة أستورياس للفنون حفلاً تقليدياً تقوم به العائلة المالكة الإسبانية كل عام؛ لتكريم أولئك الذين كرسوا حياتهم لخدمة الآخرين، وقد أُقيم هذا الحفل يوم الجمعة الماضي، 20 أكتوبر، بحضور أفراد العائلة المالكة الإسبانية: الملك فيليب، الملكة ليتيزيا، ولية العهد الأميرة ليونور، إنفانتا صوفيا، والملكة صوفيا. Así han recibido a los Reyes, la Princesa de Asturias, la Infanta Sofía y la Reina Sofía a su llegada al Teatro Campoamor en Oviedo.Sigue los #PremiosPrincesaDeAsturias 2023 en directo: https://t.co/iuE4xbYu66 pic.twitter.com/1Od2rpIOrs وبينما التفت الحضور والجمهور الملكي للحفل والفائزين بالجوائز، والكلمة التي ألقاها الملك فيليب والأميرة ليونور، إلا أنه كان من الضروري إلقاء الضوء على أهمية هذا الحفل خصيصاً للملكة ليتيزيا والملك فيليب، وتذكر الحفل الذي أقيم منذ 20 عاماً، تحديداً في 24 أكتوبر لعام 2003. فقد حمل هذا الحفل ذكرى لم تُنسَ في قلب ملك وملكة إسبانيا، اللذيْن كانا وقتها أمير أستورياس والصحفية ليتيزيا أورتيز روكاسولانو. في 24 أكتوبر 2003، أُقيم الحفل السنوي الذي كان معروفاً آنذاك بحفل توزيع جوائز أمير أستورياس، وكان يقوم الأمير فيليب -آنذاك- بتقديم الجوائز بصفته أمير أستورياس. وبعد انتهاء الحفل، ذهب الأمير فيليب وراء كواليس حفل توزيع الجوائز؛ ليشكر الطاقم الإعلامي الذي غطى الحفل. وقد صافح الأمير فيليب الجميع وشكرهم، بمن فيهم الصحفية في قناة Televisión Española؛ ليتيزيا أورتيز روكاسولانو، التي قدمت تقريراً عن الجوائز، والتي لم تكن تعرف أنها ستصبح فيما بعد ملكة إسبانيا. وعلى الرغم من الطابع الجاد والرسمي لتوجيه الأمير فيليب شكره وتحيته للطاقم الإعلامي، فلم يكن حتى زملاء ليتيزيا يعلمون أنها كانت تواعد الأمير سراً منذ أشهر!قد ترغبين في معرفة أبرز أدوار ملكات العالم في الأمم المتحدة بعد بضعة أيام فقط من هذا الحدث، وفي الأول من نوفمبر عام 2003، تم الإعلان عن خطوبة الأمير فيليب والصحفية ليتيزيا من حدائق قصر إل باردو، ثم تم الزواج في 22 مايو عام 2004، في حفل زفاف ملكي كلاسيكي في كاتدرائية ألمودينا في مدريد. طوال الحفل، وأثناء المراسم الدينية في الكاتدرائية، شوهد الزوجان يسرقان النظرات الرومانسية، وبعد الانتهاء وخروجهما من الكاتدرائية، تم الترحيب بالعروسين بتحية عسكرية، بالإضافة إلى هتافات الحشود التي كانت فى الخارج. أما العروس، التي بدت متوترة خلال الحفل، فبدت أكثر استرخاءً؛ عندما نظرت إلى عريسها بعد الوعود الدينية. وبعد الزفاف، صعد الاثنان إلى سيارة رولز رويس؛ للاستمتاع بموكب في شوارع مدريد. ابتسم الزوجان بسعادة وهما يلوّحان للمهنئين. وبعد موكب الشارع، وصل العروسان إلى القصر الملكي، وبعد ساعات من المطر أشرقت الشمس، وخرج فيليب وليتيزيا إلى الشرفة لتحية الآلاف من المهنئين الملكيين المبتهجين في ساحة أورينتي في مدريد. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي» وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي» ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن» يُعد حفل توزيع جوائز أميرة أستورياس للفنون حفلاً تقليدياً تقوم به العائلة المالكة الإسبانية كل عام؛ لتكريم أولئك الذين كرسوا حياتهم لخدمة الآخرين، وقد أُقيم هذا الحفل يوم الجمعة الماضي، 20 أكتوبر، بحضور أفراد العائلة المالكة الإسبانية: الملك فيليب، الملكة ليتيزيا، ولية العهد الأميرة ليونور، إنفانتا صوفيا، والملكة صوفيا.Así han recibido a los Reyes, la Princesa de Asturias, la Infanta Sofía y la Reina Sofía a su llegada al Teatro Campoamor en Oviedo.Sigue los #PremiosPrincesaDeAsturias 2023 en directo: https://t.co/iuE4xbYu66 pic.twitter.com/1Od2rpIOrs— Casa de S.M. el Rey (@CasaReal) October 20, 2023وبينما التفت الحضور والجمهور الملكي للحفل والفائزين بالجوائز، والكلمة التي ألقاها الملك فيليب والأميرة ليونور، إلا أنه كان من الضروري إلقاء الضوء على أهمية هذا الحفل خصيصاً للملكة ليتيزيا والملك فيليب، وتذكر الحفل الذي أقيم منذ 20 عاماً، تحديداً في 24 أكتوبر لعام 2003.فقد حمل هذا الحفل ذكرى لم تُنسَ في قلب ملك وملكة إسبانيا، اللذيْن كانا وقتها أمير أستورياس والصحفية ليتيزيا أورتيز روكاسولانو.سلام باليد وعبارات بالقلبفي 24 أكتوبر 2003، أُقيم الحفل السنوي الذي كان معروفاً آنذاك بحفل توزيع جوائز أمير أستورياس، وكان يقوم الأمير فيليب -آنذاك- بتقديم الجوائز بصفته أمير أستورياس. وبعد انتهاء الحفل، ذهب الأمير فيليب وراء كواليس حفل توزيع الجوائز؛ ليشكر الطاقم الإعلامي الذي غطى الحفل. وقد صافح الأمير فيليب الجميع وشكرهم، بمن فيهم الصحفية في قناة Televisión Española؛ ليتيزيا أورتيز روكاسولانو، التي قدمت تقريراً عن الجوائز، والتي لم تكن تعرف أنها ستصبح فيما بعد ملكة إسبانيا.وعلى الرغم من الطابع الجاد والرسمي لتوجيه الأمير فيليب شكره وتحيته للطاقم الإعلامي، فلم يكن حتى زملاء ليتيزيا يعلمون أنها كانت تواعد الأمير سراً منذ أشهر!قد ترغبين في معرفة أبرز أدوار ملكات العالم في الأمم المتحدةعلاقة ترى النور وإعلان الخطوبة رسمياًبعد بضعة أيام فقط من هذا الحدث، وفي الأول من نوفمبر عام 2003، تم الإعلان عن خطوبة الأمير فيليب والصحفية ليتيزيا من حدائق قصر إل باردو، ثم تم الزواج في 22 مايو عام 2004، في حفل زفاف ملكي كلاسيكي في كاتدرائية ألمودينا في مدريد.الزفاف الملكي للأمير فيليب وليتيزيازواج الأمير فيليب آنذاك وليتيزيا أورتيز ( Letizia Ortiz and her husband Prince Felipe). مصدر الصورة: CHRISTOPHE SIMON / AFPطوال الحفل، وأثناء المراسم الدينية في الكاتدرائية، شوهد الزوجان يسرقان النظرات الرومانسية، وبعد الانتهاء وخروجهما من الكاتدرائية، تم الترحيب بالعروسين بتحية عسكرية، بالإضافة إلى هتافات الحشود التي كانت فى الخارج. أما العروس، التي بدت متوترة خلال الحفل، فبدت أكثر استرخاءً؛ عندما نظرت إلى عريسها بعد الوعود الدينية.وبعد الزفاف، صعد الاثنان إلى سيارة رولز رويس؛ للاستمتاع بموكب في شوارع مدريد. ابتسم الزوجان بسعادة وهما يلوّحان للمهنئين.وبعد موكب الشارع، وصل العروسان إلى القصر الملكي، وبعد ساعات من المطر أشرقت الشمس، وخرج فيليب وليتيزيا إلى الشرفة لتحية الآلاف من المهنئين الملكيين المبتهجين في ساحة أورينتي في مدريد.لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
مشاركة :