بدأت الحلقة السابعة من مسلسل عيشها بفرحة بجلوس هادي مع نيفين للتحدث عن العمل وتحضير المشهد ثم ذهبت إليهما يسر لتراجع معه المشهد وتركتهما نيفين وأخبر هادي يسر بحبه لها، ثم ذهبت علياء لجلال تتحدث معه وتخبره بإنها رأته يتشاجر مع حبيبته وتحدثته معه عن علاقتها بخطيبها وعن خيانته لها وظلت تمازحه ثم رن هاتف جلال لتكون حبيبته. هادي ينفعل على زينة وظهرت يسر وهي تجلس مع نفسها تبكي ويذهب إليها طارق ويجدها تبكي ويسألها عن الذي بها وتخبره بإنها بخير ويطلب منها أن تحكي وإنه صديقها قبل مخرج العمل ويمازحها حتى تضحك ويتركها ويذهب للوكيشن، ثم تجلس زينة تتحدث مع هادي وتسأله عن سبب تصرفاته معها وتهربه منها وينفعل عليها هادي ويتركها ويسأل طارق عن مكان يسر ويذهب إليها ليراجع معها المشهد ويأتي شخص ليخبره ببدأ التصوير ويترك يسر ويذهب وتتحدث نيفين مع هادي بسبب مافعله مع زينة، ثم تتحدث زينة مع أدهم مدير التصوير وتخبره بسعادته عن عمله معهم في الفيلم وتخبرها مديرة أعمالها ومساعدتها بأن تستغل أدهم من أجل مضايقة هادي، ويذهب أدهم ليصافح نيفين ويمازحها ويخبرها مشاعره تجاهها وإنه ينتظرها. يسر تخبر عليا بحب شادي لها وأخبرت علياء يسر بأن هادي طلب تنزيل خبر بعدم وجود علاقة بينه وبين زينة ثم اخبرتها يسر بإن هادي صرح لها بحبه وفرحت علياء بذلك واخبرتها يسر بخوفها بسبب ماحدث لها مع كريم وهشام وتحاول علياء اقناعها بأن هادي شخص جيد ويحبها وتحبه ويرسل لها هادي باقة ورد إلى المنزل ويخبرها إنه في انتظارها وتساعدها علياء ثم تنزل إليه يسر ويأخذها هادي إلى مكان عام ويتحدث معها وتخبره بخوفها ويحاول هادي طمئنتها وأن تثق به ثم يأخذها ويغادر وينفعل هادي مع أحد العاملين في المكان بسبب ركنة السيارة. هادي يتشاجر مع عامل الكافيه ثم تتصل علياء بجلال لتطمئن عليه وتسأله عن الذي فعله مع حبيبته وطلبت منه أن يتحدث إليها إذا احتاجها وسيجدها، ويذهب عامل الكافيه إلى هادي ويستفز فيه وينفعل عليه هادي ويتشاجر معه ويقوم شخص بتصويره ويعيد هادي يسر إلى المنزل وتشكره على مافعله، ويذهب أحمد لعلياء اللوكيشن ويتحدث مع علياء ويخبرها بإنه يريد الرجوع لها وإنه يتابعها ويحاول استفزازها ويتدخل جلال لإنهاء محادثته ويطالبه بترك اللوكيشن، ثم ترسل صديقة نيفين إليها مقطع فيديو هادي وهو يتشاجر مع عامل الكافيه وتخبره بإنه يحب يسر.
مشاركة :