هل يُوجد "حبّة" سعادة سرية في هذه البلدان؟ تعرف إلى أسعد شعوب العالم لعام 2016

  • 3/21/2016
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

دليلك لتحقيق السعادة في أسبوع هل يُوجد حبّة سعادة سرية في هذه البلدان؟ تعرف إلى أسعد شعوب العالم لعام 2016 03-20-2016 10:03 PM متابعات(ضوء)CNN) -- هل حلمت يوماً بعيش حياة مليئة بالسعادة، وبعيدة عن الحزن والبؤس؟ إذا كان الجواب نعم، فاحزم حقائبك، واتجه إلى الدنمارك! إذ أن الدولة الحائزة على لقب أسعد دولة في العالم قد تكون الأنسب لتحقيق حلمك الطوباوي. وجاءت سويسرا وأيسلندا في المركزين الثاني والثالث بعد الدنمارك في تقرير السعادة العالمي لعام 2016، الذي أصدرته شبكة حلول التنمية المستدامة للأمم المتحدة في روما، الأربعاء. وحازت الدنمارك على هذا اللقب ثلاث مرات، بعدما صدر التقرير لأول مرة منذ أربع أعوام، لتسبقها سويسرا إلى المرتبة الأولى العام الماضي ووفقاً للدراسة التي شملت 156 دولة، فإن سكان بوروندي هم الأقل رضا وسعادة بحياتهم، يتبعهم السكان في بنين، وأفغانستان، وتوغو، وسوريا. تعرّفوا أكثر إلى أول عشرة من أسعد شعوب العالم في معرض الصور أدناه: إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 10. السويد جاءت السويد في المركز العاشر كـأسعد دولة في العالم في تقرير السعادة العالمي لعام 2016، الذي أصدرته شبكة حلول التنمية المستدامة للأمم المتحدة في روما، الأربعاء. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 9. أستراليا واحتلت أستراليا المركز التاسع في تقرير السعادة العالمي، وخصوصاً أنها تتضمن أكبر مجموعة من الشعاب المرجانية، أي الحاجز المرجاني العظيم، الذي يبدو وكأنه لوحة فنية بمياهه الكريستالية ورماله الصافية. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 8. نيوزلندا بالإضافة إلى ترتيبها في المرتبة الثامنة في مؤشر السعادة العالمي، فإن قضاء الوقت في الهواء الطلق في نيوزيلندا، يبعث شعوراً بالسعادة ممزوجاً بثقافة القهوة النيوزلندية والطعام اللذيذ. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 7. هولندا وليس من المستغرب أن يكون الشعب الهولندي من بين أسعد شعوب العالم، وخصوصاً أن ورد الزنبق تملأ حدائق كوكنهوف الشهيرة بشتى الألوان الزاهية والمختلفة. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 6. كندا أما وجود مخلوقات رائعة مثل الباندا في كندا، فلا بد أن يزيد من مستوى السعادة في أي بلد في العالم. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 5. فنلندا وتتميز فنلندا بأكواخ زجاجية في كاكسلوتانين، حيث يمكن لزوارها التمتع بمشاهدة الأضواء الشمالية المذهلة. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 4. النرويج حازت النرويج على لقب رابع أسعد دولة في العالم، وقد يكون التزلج بين الثلوج من الأسباب الرئيسية لسعادة الشعب النرويجي. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 3. أيسلندا يعتبر بلو لاغون من أكثر المنتجعات الحرارية المشهورة في البلاد. وأدت هذه المنتجعات المخصصة للاسترخاء، دوراً أساسياً في حصول أيسلندا على المركز الثالث في تقرير السعادة العالمي. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 2. سويسرا وجاءت سويسرا بمنحدراتها الثلجية ومنتجعاتها الشتوية الفاخرة في المركز الثاني في تقرير السعادة العالمي. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 1. الدنمارك استرجعت الدنمارك لقبها كأسعد دولة في العالم بعد أن جاءت في المرتبة الثالثة العام الماضي، رغم انخفاض درجات الحرارة فيها هذا العام إلى درجة تتراوح بين الصفر والأربع درجات مئوية. دليلك لتحقيق السعادة في أسبوع إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل بي بي سي(ضوء):قد يستغرق تجاوز مزاج سيء بضع دقائق فقط إن كنت تعرف الحيل الصحيحة. فيما يلي بعض الأساليب التي تم اختبارها علميا لمساعدتك على التغلب على الكآبة والمشاعر السلبية، كما يعرضها الصحفي في بي بي سي ديفيد روبسون. في حياة يتخللها الكدح اليومي، يمكن بسهولة أن نضل الطريق أثناء الشعور بسأم الحياة والشفقة على الذات. ومع ذلك، فإن بعض الناس يبدو مرنا بشكل ملحوظ مع ما توجهه له الحياة من صفعات، مثل ماري بوبنز التي تنضح بالبهجة حتى في أكثر الأيام كآبة. كيف يفعلون ذلك؟ بينما قد ينعم بعض الناس بمزاج مشرق، فإن هناك بعض الطرق التي جربت واختبرت ومن شأنها أن تساعد أي شخص على تحسين مزاجه. وعلى الأغلب، فإن هذه التقنيات تستغرق دقائق فقط لممارستها، ولكن يمكن أن يكون لها فوائد دائمة لتحقيق الرضا في الحياة عامة والرفاه. استعرضت جامعة كاليفورنيا في بيركلي مؤخرا أفضل تلك التقنيات على موقعها على الإنترنت (غريتر غود إن أكشن). وقد اخترنا بعضا من التقنيات والأساليب المفضلة من أجل عمل خطة على مدى أسبوع لمساعدتك على مكافحة القلق والتوتر. يوم الإثنين إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل عبر عن نفسك بتدوين يومياتك، فبذلك يمكنك أن تهدئ من حالة العقل والجسد لطالما أدرك مدونو اليوميات أن وضع مشاعرنا في كلمات يمكن أن يساعد على قمع مشاعرنا ووضعها في إطارها الصحيح، ولكن لم يدرك العلماء إلا مؤخرا مدى فعالية هذا العمل البسيط: فيمكن لإمضاء 15 دقيقة يوميا في تدوين مذكراتك أن يخفف من أعراض الاكتئاب والقلق، ويقوي جهاز المناعة، ويحسن الأداء في العمل. وقد تستمر الفوائد عدة أشهر. وهذه طريقة أكثر فعالية من ترك مشاعر الإحباط تتراكم بطرق أخرى، وكما شرحت كلوديا هاموند من بي بي سي فيوتشر مؤخرا، فإن التنفيس عن الغضب بقوة لا يعمل إلا على تفاقم المزاج السيئ. (المصدر: مجلة الاستشارات وعلم النفس السريري). يوم الثلاثاء إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل حاول تقديم بعض صنائع المعروف بشكل عشوائي، فإن سعادة مقدم المساعدة يمكن أن تدوم لأيام قد يبدو هذا الأمر تافها، ولكنه ينجح: فقد بلغ أناس بذلوا مساع واعية لممارسة تقديم خمسة صنائع من الإحسان ليوم واحد في الأسبوع عن شعور أكبر بالرضا عن الحياة في نهاية تجربة استمرت ستة أسابيع. وهذا جزء من مجموعة متنامية من الأبحاث التي تظهر أن الناس الأكثر سخاء هم أكثر سعادة وأفضل صحة، حسب استطلاع لـ بي بي سي فيوتشر. (المصدر: ريفيو أوف جينرال سايكولوجي). يوم الأربعاء إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل خذ بضع لحظات للتعبير عن تقديرك الناس الذين تحبهم، فالامتنان ترياق للتوتر تخيل حياتك دون صديق مقرب أو شريك. إنه لأمر مؤلم، أليس كذلك؟ ومع ذلك، فقد توصل بحث أجري عام 2008 إلى أن الناس الذين أجروا هذا النوع من الطرح الذهني انتهوا بالشعور بتحسن في المزاج فيما بعد. ربما أوقفهم ذلك عن التفكير في علاقتهم بأحبتهم كأمر مفروغ منه، وقد أظهرت أبحاث عديدة أن تقديم الشكر بانتظام، والتعبير عن الامتنان يحسنا الشعور بالرضا عن الحياة. (المصدر: مجلة علم النفس الشخصي والاجتماعي). يوم الخميس إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل اختر صورة قديمة مفضلة لديك ودون الذكريات المتعلقة بها، سيجعل ذلك حياتك ذات معنى بدأ علماء النفس إدراك أهمية وجود هدف في الحياة- فالناس الذين يرون أن هناك معنى لحياتهم يميلون لأن يكونوا أكثر مرونة ذهنيا إزاء الضربات قصيرة المدى. وتشير البحوث إلى أن مجرد النظر إلى صور قديمة يعد طريقة لتذكير نفسك بتلك الأشياء التي تجعل حياتك ذات معنى- سواء عائلتك أو أصدقائك، أو عمل خيري، أو إنجاز مهني هام. فإثارة الذكريات القديمة تصلك مع ماضيك وتساعدك على وضع الأحداث الأخيرة في منظور أوسع، مما قد يخفف أيضا من ثقل خيبات الأمل ومشاعر القلق حديثة العهد. (المصدر: مجلة العلوم السلوكية المقارنة). يوم الجمعة إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل الشعور بالرهبة إزاء الجمال الطبيعي يجعلك أكثر صبرا على إحباطات الحياة إذا كانت مطحنة الحياة اليومية تتعبك، فقد يكون من السهل أن تحاصرك الهموم اليومية. ولهذا السبب يزداد اهتمام العلماء بالفوائد الإيجابية للشعور بالرهبة. سواء كان ذلك من النظر إلى السماء المرصعة بالنجوم أو الذهاب إلى دور العبادة، فإن الشعور بالذهول إزاء شيء أكبر منك يوسع مداركك. وقد وجد العلماء أن ذلك يجعل الناس أكثر سعادة وأكثر إيثارا وأكثر صبرا وأقل قلقا. وحتى قضاء بضع دقائق في الكتابة عن تجربة تثير الخشية يمكن أن يساعد. وإن عجزت عن إيجاد أفكار، فلماذا لا تشاهد هذا الفيديو القصير الذي أعددناه حول بعض أعظم المشاهد على الأرض؟ (المصدر: سايكولوجيكال ساينس). يوم السبت إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل حاول التخلي عن التلفزيون، ، أو الشوكولاتة لأسبوع، وسيساعدك ذلك على استمرار شعورك بتلك الملذات اليومية إن الأشياء التي أشعرتنا بالمتعة يوما ما قد تفقد حدتها بسرعة مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى ما يسمى عجلة تكرار الملذات. بإمكانك أن تحاول إعادة اكتشاف تلك البهجة الأولية بالتخلي عن أحد مصادر المتعة لديك- مثل أكلتك أو مشروبك المفضل- لمدة أسبوع. وبعد سبعة أيام، ستجد أنك أعدت تشغيل تلك العجلة، فتشعر بالمتعة الكاملة من جديد. في غضون ذلك، قد تكون الممارسة قد شجعتك على إيجاد وسائل ترفيه أخرى، قد تصبح مصدرا جديدا للمتعة في حد ذاته. إذا كان الامتناع عن متعة ما يبدو عملا صعبا بالنسبة لك، فيمكنك على الأقل محاولة ممارسة التركيز الذهني خلال ممارستك لنشاطك المفضل. وعلى سبيل المثال، عندما تحتسي رشفة من القهوة، ركز على السيمفونية المعقدة من النكهات في نقاط التذوق لديك. وقد تبين أن هذا أيضا يساعدك على تقدير المتع الصغيرة في الحياة، ويخفف من التوتر والقلق. (المصدر: علم النفس الاجتماعي والشخصية). يوم الأحد إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل هنالك مثل إيطالي يقول: اللسان يضرب حيث يؤلم أحد الأسنان- وهذا يصف تماما ميل عقلنا إلى الاستمرار في التفكير في آلام ماضينا. وللأسف، فإن علماء النفس بينوا أن الشعور بالذنب بشكل خاص يأتي بنتائج عكسية. ليس ذلك لأنه سبب للقلق والتعاسة فحسب، بل لأن الشعور باليأس قد يجعلنا أكثر عرضة للاستسلام للإغراء في المستقبل. ولهذا السبب، فإن إمضاء عدة دقائق عمدا في محاولة لزرع مشاعر جيدة حيال نفسك يمكن أن يرفع مستوى سعادتك وقوة إرادتك. (المصدر: نشرة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي). 0 | 0 | 3

مشاركة :