لمع اسم سجى الدليمي بعد اعتقالها على طريق شتورة منذ نحو السنة ونصف السنة، سطع اسمها مجدداً في صفقة تبادل الأسرى بين “جبهة النصرة” والدولة اللبنانية، فاختارت الدليمي لبنان مسكناً معلنة قبولها المثول امام القضاء العسكري اللبناني. هي لا تريد الا الأمان، ودفعت ثمناً لجرم لم ترتكبه في سجون النظام السوري، وافرج عنها في صفقة راهبات معلولا الشهيرة، كما انها غير متأكدة كونها طليقة زعيم “داعش” ابو بكر البغدادي.
مشاركة :