أعلن منتج مسلسل توحة بطولة الفنانة علا غانم، تأجيل عرض المسلسل للمرة الثانية على التوالي من السباق الرمضاني 2024، وكانت الأولى العام الماضي 2023. وأكد المنتج عاصم المنياوي في تصريحات صحفية أن مسلسل توحة بطولة علا غانم خرج من السباق الرمضاني المقبل 2024، بعد تأجيله العام الماضي 2023. العمل بطولة الفنانة علا غانم، ويشارك فيه أيضا، دينا فؤاد، إيهاب فهمي، حجاج عبد العظيم، انتصار، وهو من تأليف أحمد صبحي وإخراج محمد النقلي، وتدور أحداثه في إطار الحي الشعبي وحول مفهوم قوة الإرادة وتحقيق الأهداف الدراسية أو العاطفية أو العملية.   علا غانم تكشف عن أصعب لحظات حياتها كشفت الفنانة علا غانم عن أصعب اللحظات الذي مرت عليها وقالت علا غانم خلال أحد البرامج التلفزيونية: "اكتر مشهد لطيف وفيه دموع فكراه في حياتي هو يوم جواز بنتي.. حسيت أنه فيه حاجة بتتاخد مني ومكنتش عارفة اني هعيط بالشكل ده وأنها هتعيش في مصر كان ده شيء مزعج بالنسبة ليا". وتنتظر علا غانم خلال الفترة الحالية لـ عرض فيلم حريم كريم الموسم الثاني، وذلك في السينمات المصرية بدء من يوم 30 من شهر أغسطس الجاري، حيث يشهد العرض الخاص له في احدى سينمات الاسكندرية والعرض الآخر يسبقه بيوم في أحد السينمات بالقاهرة وهو من بطولة مصطفى قمر، داليا البحيري، بشرى، علا غانم، بسمة، تيام قمر، رنا رئيس وعدد آخر من النجوم.  علا غانم: "كنت عارفة إن طليقي مبيحبنيش وكان بيحب الشهرة والفلوس لكن مزعلتش " حلت الفنانة علا غانم في ضيافة برنامج "صبابا الشمس" الذي تقدمه الإعلامية ريهام سعيد عبر قناة "الشمس" وذلك بعد أزمتها الأخيرة مع زوجها التي انتهت بالسب والضرب من قبل الطرفين والتي على آثرها دخلت علا غانم المستشفى لإجراء عملية جراحية، وتحدثت خلال الحلقة عن تفاصيل المشكلة بالإضافة إلى ابتعادها عن الفن وعملها في متجر لـ حلاقة الحيوانات في أمريكا بعيدًا عن الأضواء والشهرة فدار حوار بينها وبين ريهام سعيد خلال الحلقة وسألتها عن إذا كانت تعلم أن زوجها لم يكن يحب بل كان مغرم بالشهرة والفلوس وأجابت أنها كانت على علم بكل ذلك منذ البداية ولكنها وافقت فقط من أجل أن تجد راجل يساندها في الحياة وفي سياق متصل، طرحت عليها ريهام سؤال قاسي وهو "مزعلتيش إنك متحبتيش" ولكن علا لم تتماسك نفسها وبكت وقالت: "مش مهم، المهم ولادي وجوزي بيحبوني" وصرحت علا أيضًا خلال اللقاء إنها ابتعدت عن التمثيل لإنها شعرت أنها لم تصبح خفيفة على قلوب الجماهير ووصفت نفسها قائلة: "حسيت إن دمي بقى تقيل"، وكشفت إنها هاجرت إلى أمريكا وعملت في متجر لحلاقة شعر الحيوانات وتحديدًا الكلاب وتحدثت عن العملية التي نظرت لها وعيناها مليئة بالدموع على وضعها الحالي ولكنها وضحت لها إنها تشعر بالسعادة أكثر مما كانت تشعر وهي تمثل في مصر وإنها عادت مصر خصيصًا لتنفصل مع زوجها بعد إهانته لها ووصفته وقالت: " انا اختارته عشان راجل عادي بيني وبينه 16 سنة تخيلت إنه هيكون سند ليا.. ولما قابلني قالي أنا بعت كل حاجة وعايز أرتاح ومشتغلش. وحرصت أيضًا أن ترد على الاتهامات الذي اتهمها بها زوجها وأن توضح إنها الطرف المظلوم في العلاقة وأنها تحملت فقط من أجل الاستقرار ومن أجل سلامة بناتها  ووعدت جمهورها إنها ستعود مرة آخرى إلى الأضواء والساحة كما اعتادوا أن يروها قوية في أدوراها وستعود ابتسامتها لها بعد أن تستقر وتحل كل المشكلات التي واجهتها. علا غانم ودخولها إلى المستشفى ومن ناحية أخري، دخلت علا غانم المستشفى مؤخرًا وخضعت لعملية جراحية إذ كانت تعاني من ارتجاج في المخ ونزيف وكسر في أحد الضلوع، وذلك بعد مشاجرتها مع زوجها رجل الأعمال عبد العزيز حسن، حيث اتهمته بأنه جلب مجموعة من الأشخاص إلى الفيلا التي تمكث بها مسكن الزوجية وتعدى عليها هي ووالدتها واوضح نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي في لقائه مع ET بالعربي وقال عن حالتها: "لا نترك أي فنان في محنة، سواء نقابي أو غير نقابي، ولكن لينا حدود في التدخل مش أي حاجة نقدر نتدخل فيها بقوة، زرت علا غانم في المستشفى للاطمئنان عليها، لكن تعاني من ارتجاج في المخ وكسر في الضلع.. نتمنى لها السلامة والأزمة تعدي على الخير لأنها أخت عزيزة وفنانة وصديقة غالية". ودافع عبد العزيز حسن زوج علا غانم عن نفسه، وأكد أنه لم يتعد عليها، واتهمها بضربه في وجهه وإصابته بجروح، وبدورها تباشر الجهات تحقيقاتها فى واقعة مشاجرة علا غانم وزوجها وتبادل كل منهما الاتهامات بالاعتداء على بعضهما. آخر أعمال علا غانم  في الدراما يذكر أن أخر أعمال علا غانم والتي تألقت بها على شاشات التليفزيون مشاركتها في مسلسل "ظل الرئيس"،الذي عرض في عام 2017 إلى جانب الفنان ياسر جلال والفنانة هلا شيحة، ودرات أحداث العمل حول يحيى ضابط حراسات يخرج من الخدمة بإرادته بعد نجاحه في التصدي لمحاولة اغتيال رئيس الجمهورية بنهاية التسعينات، يعمل والده في شركة للمقاولات، ليتحول لرجل أعمال ناجح يمتلك واحدة من أكبر شركات المقاولات في مصر، يتعرض لمحاولة اغتيال غامضة يتوفى فيها ابنه وزوجته، فيبدأ رحلة الانتقام ممن كانوا السبب في وفاتهم، ويجد نفسه متورطًا في مخطط كبير له علاقة بعمله السابق.